الصفحه ٥٥٣ : ) أي أفلا يسمع هؤلاء الكفار ما يوعظون به من المواعظ. ثم
نبّههم سبحانه على وجه آخر فقال : (أَوَلَمْ
الصفحه ٧٠٩ :
ربك ترتاب وتشك
أيها الإنسان ، فيما أولاك أو فيما كفاك؟ (هذا نَذِيرٌ مِنَ
النُّذُرِ الْأُولى) أشار
الصفحه ١٣٤ : هذه صفتهم ما سلف لهم من المعاصي
والآثام ، رحيما متفضلا عليهم بأنواع الأنعام.
١٥٣ ـ ١٥٤ ـ لمّا
أنكر
الصفحه ١٦٤ : بِاللهِ لَشَهادَتُنا
أَحَقُّ مِنْ شَهادَتِهِما) أي شهادتنا وقولنا في وصية صاحبنا أحق بالقبول والصدق من
الصفحه ٤٥٦ :
والأوثان ، لأن
خصال الإيمان لا تتم إلا بترك الإشراك (وَالَّذِينَ
يُؤْتُونَ ما آتَوْا) أي يعطون ما
الصفحه ٥٢٥ : ربك الذي خلقك وأنعم عليك ، وإلى توحيده (وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) أي لا تمل إليهم ، ولا ترض
الصفحه ٦١٥ : وَلَقَدْ ضَرَبْنا لِلنَّاسِ فِي هذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ) سمّى ذكر الأمم الماضية مثلا كما قال
الصفحه ٤٠ : والإيمان (هُدىً لِلنَّاسِ) أي هاديا للناس (وَبَيِّناتٍ مِنَ
الْهُدى) أي ودلالات من الهدى (وَالْفُرْقانِ) أي
الصفحه ٣٤٨ : حِجارَةً مِنْ سِجِّيلٍ) مضى تفسير في سورة هود (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ) معناه : ان فيما
الصفحه ٤٩٧ : على صحة نبوته ، لأن العلماء الذين آمنوا من بني إسرائيل
كانوا يخبرون بوجود ذكره في كتبهم ، وكانت اليهود
الصفحه ٧٨٨ : الإيمان لتستحقوا
الثواب (إِنَّ اللهَ كانَ
عَلِيماً حَكِيماً) مرّ معناه (يُدْخِلُ مَنْ يَشاءُ
فِي
الصفحه ١٨٥ : سبحانه نبيه (ص) باتباع الوحي فقال : (اتَّبِعْ) أيها الرسول (ما أُوحِيَ إِلَيْكَ
مِنْ رَبِّكَ لا إِلهَ
الصفحه ٣٧٠ : لكم العدة
والقوة (وَجَعَلْناكُمْ
أَكْثَرَ نَفِيراً) أي أكثر عددا وأنصارا من أعدائكم (إِنْ أَحْسَنْتُمْ
الصفحه ٥٥٩ : ـ ٣٥ (يا نِساءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ
كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ) لم يقل كواحدة من النساء لأن أحدا للنفي
الصفحه ٥٦٥ :
قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) أي فجور وضعف في الإيمان وهم الذين لا دين لهم عما ذكرناه
من مراودة النساء وإيذائهن