الصفحه ١٠١ : منهم بالإيمان وإظهار الحق والصدق فقال : (وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ) أي من اليهود والنصارى (لَمَنْ
الصفحه ٢٩٢ : ،
ولعنة الله ابعاده من رحمته. ثم وصف سبحانه الظالمين الذين لعنهم فقال (الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ
الصفحه ٣٠٢ :
الحلال بعد اتمام الكيل والوزن خير من البخس والتطفيف وشرط الإيمان في كونه خيرا
لهم لأنهم إن كانوا مؤمنين
الصفحه ٤٢٦ : : لم نرسل قبلك يا محمد إلا رجالا من بني آدم (نُوحِي إِلَيْهِمْ) لا ملائكة لأن الشكل إلى الشكل أميل
الصفحه ٤٧٤ : عَلَيْهِ) من الخيرات والمعاصي ، ومن الإيمان والنفاق ، ولا يخفى
عليه شيء من أحوالكم (وَيَوْمَ يُرْجَعُونَ
الصفحه ٥٦٠ : ) لله تعالى بنيّة صادقة (وَالصَّائِماتِ
وَالْحافِظِينَ فُرُوجَهُمْ) من الزنا وارتكاب الفجور
الصفحه ٦٧٢ : الله (فَآمَنَ) يعني الشاهد (وَاسْتَكْبَرْتُمْ) أنتم على الإيمان به والجواب قوله ان كان من عند الله
الصفحه ١٣٩ : يحتاج إليه
عباده من أمر معاشهم ومعادهم على ما توجبه الحكمة.
سورة المائدة مدنية
عدد آياتها مائة
الصفحه ١٤٣ : باليمين بإخلاص العبادة له ، والإيمان
برسله وما يأتون به من الشرائع (وَبَعَثْنا مِنْهُمُ
اثْنَيْ عَشَرَ
الصفحه ١٦٨ :
بالحق الذي أتاهم
به محمد (ص) من القرآن وسائر أمور الدين (فَسَوْفَ يَأْتِيهِمْ
أَنْباءُ) أي أخبار
الصفحه ٢٣٧ : منهم الانفاق لها (ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً) معناه : ثم ينكشف لهم ويظهر من ذلك الانفاق ما يكون
الصفحه ٣٢٩ : والفضة والرصاص وغيره مما يذاب (ابْتِغاءَ حِلْيَةٍ) أي طلب زينة يتخذ منه كالذهب والفضة (أَوْ مَتاعٍ) معناه
الصفحه ٣٧٦ :
يَكْبُرُ فِي صُدُورِكُمْ) أي خلقا هو أعظم من ذلك عندكم وأصعب فإنكم لا تفوتون الله
تعالى ، وسيحييكم بعد
الصفحه ٤٠٥ : المسيء هلا أحسن العمل ، والمحسن هلا ازداد من العمل ، وهو يوم القيامة ؛ وعن
أبي سعيد الخدري قال : قال
الصفحه ٥٠٨ :
الإيمان (وَلا تَكُنْ فِي ضَيْقٍ) وهو ما يضيق به الصدر (مِمَّا يَمْكُرُونَ) أي يدبّرون في أمرك فإن