الصفحه ٣٩٠ : لؤلؤ وياقوت عن سعيد بن جبير (وَيَلْبَسُونَ ثِياباً خُضْراً مِنْ
سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ) أي من الديباج
الصفحه ٤١٨ : خاطب سبحانه بني إسرائيل وعدّد نعمه عليهم فقال : (يا بَنِي إِسْرائِيلَ قَدْ
أَنْجَيْناكُمْ مِنْ
الصفحه ٤٦٣ : : منهم عبد الله بن أبي
سلول ، وهو الذي تولى كبره ، ومسطح بن اثاثة ، وحسان بن ثابت ، وحمنة بنت جحش (لا
الصفحه ٤٦٦ : والخاتم ، عن
قتادة (وثالثها) انها الوجه والكفان ، عن الضحاك وعطا ، والوجه والبنان ، عن الحسن
، وفي تفسير
الصفحه ٤٩٥ : ويدخرون ، حتى يملأوا أوانيهم كلها. قال
الحسن بن محبوب : حدّثني رجل من أصحابنا يقال له سعيد بن يزيد قال
الصفحه ٥١٩ : الْكِتابَ) وما بعده في عبد الله بن سلام ، وتميم الداري ، والجارود
العبدي ، وسلمان الفارسي ، فإنهم لما أسلموا
الصفحه ٦٤٧ :
بمودتهم؟ قال (ص) : عليّ وفاطمة وولدهما.
وذكر أبو حمزة
الثمالي في تفسيره : حدّثني عثمان بن عمير ، عن سعيد
الصفحه ٦٦٢ : استحقّ بطاعته من الإكرام والإعظام ،
وقيل : كريم شريف في قومه من بني إسرائيل (أَنْ أَدُّوا إِلَيَّ
عِبادَ
الصفحه ٦٧١ : ساجدين.
النزول
قيل : نزلت الآية
الاخيرة في عبد الله بن سلام وهو الشاهد من بني اسرائيل ، فروي ان عبد
الصفحه ٦٧٢ : شاهِدٌ مِنْ
بَنِي إِسْرائِيلَ) يعني عبد الله بن سلام (عَلى مِثْلِهِ) معناه : عليه ، أي على انه من عند
الصفحه ٧٠٩ :
نفسي بيده لقد رأيت حراء بين فلقي القمر ، وعن جبير بن مطعم قال : انشق القمر على
عهد رسول الله
الصفحه ٧٣٦ : المنهال بن عمرو عن علي بن الحسين عليهماالسلام قال : قلت : (وَلِذِي الْقُرْبى
وَالْيَتامى وَالْمَساكِينِ
الصفحه ٧٤٤ : قالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ) أي واذكر إذ قال عيسى بن مريم لقومه الذين بعث إليهم (يا بَنِي إِسْرائِيلَ
الصفحه ٧٤٥ : ، وإنما أضاف إلى نفسه كما
يقال للكعبة : بيت الله ، وقيل لحمزة بن عبد المطلب : أسد الله والمعنى : دوموا
على
الصفحه ٧٦٣ :
يكتبه الملائكة
مما يوحى إليهم ، وما يكتبونه من أعمال بنى آدم ، فكان القسم بالقلم وما يسطر
بالقلم