الصفحه ٨٠٠ : عبد الله بن مسعود قال : ما قدمت من خير
أو شر ، وما أخرت من سنة حسنة استنّ بها بعده فله أجر من اتبعه من
الصفحه ٢٢ :
رَسُولٌ بِما لا تَهْوى أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ) خطاب لليهود فكأنه قال يا معشر يهود بني إسرائيل كلما
الصفحه ١٤٥ : وأحباؤه ، بل
أنتم خلق من بني آدم إن أحسنتم جوزيتم على إحسانكم وإن أسأتم جوزيتم على إساءتكم
كما يجازى غيركم
الصفحه ١٨١ : ء والمرسلين (وَإِسْماعِيلَ) وهو ابن إبراهيم (وَالْيَسَعَ) بن اخطوب (وَيُونُسَ) بن متى (وَلُوطاً) بن هاران بن
الصفحه ٢٠٩ : ثمود ، وثمود هي القبيلة ، وهو ثمود بن
عاثر بن ارم بن سام بن نوح ، وصالح من ولد ثمود (قالَ يا قَوْمِ
الصفحه ٢١٠ : ، وهو لوط بن هاران بن تارخ بن أخي
إبراهيم الخليل (ع) ، وكانت سارة امرأة إبراهيم أخت لوط (إِذْ قالَ
الصفحه ٢١١ : شعيب بن ميكيل بن يشخب بن مدين بن ابراهيم ، وكان يقال
له : خطيب الأنبياء لحسن مراجعته قومه ، وهم أصحاب
الصفحه ٢١٤ : ) أي اعطانيها ربكم (فَأَرْسِلْ مَعِيَ
بَنِي إِسْرائِيلَ) أي فأطلق بني اسرائيل من عقال التسخير ، وخلّهم
الصفحه ٢٢٣ : إلى الثواب والجنة.
١٥٩ ـ ١٦٠ ـ ثم
عاد الكلام إلى قصة بني إسرائيل فقال سبحانه : (وَمِنْ قَوْمِ مُوسى
الصفحه ٢٤٧ : صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ) يعني صدور بني خزاعة الذين بيّت عليهم بنو بكر (وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ
الصفحه ٢٤٩ : الكثير فاختلفت أقوالهم ، فأشير عليه أن يسأل أبا الحسن علي بن محمد
بن علي بن موسى عليهالسلام ـ وكان قد
الصفحه ٢٦٥ : الله (ص)
عند قدومه من تبوك عاصم بن عوف العجلاني ، ومالك بن الدخشم فقال لهما : انطلقا إلى
المسجد الظالم
الصفحه ٢٨٥ : ، وذلك أن الله سبحانه لما أجاب
دعاء موسى أمره بإخراج بني إسرائيل من مصر ليلا ، فخرج وتبعهم فرعون وجنوده
الصفحه ٣٢٧ :
إبراهيم بن الحكم بن ظهير عن أبيه عن حكم بن جبير عن أبي بردة الأسلمي قال دعا
رسول الله (ص) بالطهور وعنده
الصفحه ٣٧٥ : مَسْتُوراً) قال الكلبي : وهم أبو سفيان والنضر بن الحرث وأبو جهل وأم
جميل امرأة أبي لهب حجب الله رسوله عن