الصفحه ٢٢٦ : التي
في الكتب ، فقال : (وَإِذْ أَخَذَ
رَبُّكَ) أي واذكر لهم يا محمد إذ أخرج ربك (مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ
الصفحه ٢٤٤ : .
واختلف في هذه
الأشهر الأربعة ، فقيل : كان ابتداؤها يوم النحر إلى العشر من ربيع الآخر ، عن
مجاهد ومحمد بن
الصفحه ٢٥٤ : أنفسهم لما أضمروا عليه
من الفساد ، منهم عبد الله بن أبي ، وجد بن قيس ، وأوس بن قبطي. ثم أقسم الله
سبحانه
الصفحه ٣٣٣ : وسعيد بن جبير. والثاني المراد به علي بن أبي طالب عليهالسلام وأئمة الهدى عليهمالسلام ، ٠ عن أبي جعفر
الصفحه ٣٤٩ :
الْمُسْتَهْزِئِينَ) أي كفيناك شر المستهزئين واستهزائهم بأن أهلكناهم ،
وكانوال خمسة نفر من قريش العاص بن وائل
الصفحه ٣٧٤ : في قفا غيرك كلاما ، أي
إذ مرّ بك فلا تغتابه ، عن الحسن ، وقيل : هو شهادة الزور ، عن محمد بن الحنفية
الصفحه ٣٩٢ : (وَكانَ اللهُ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِراً) أي كان الله مقتدرا على كل شيء قبل كونه (الْمالُ وَالْبَنُونَ
الصفحه ٤١٠ : والنصارى ومشركي العرب ، فإن اليهود
قالوا : عزير بن الله وقالت النصارى : المسيح بن الله. وقال مشركو العرب
الصفحه ٤٨٨ :
ادع لنا ربك يكشف
عنا فنؤمن لك ، ونرسل معك بني إسرائيل ، فدعا ربه فكشف عنهم الطوفان فلم يؤمنوا
الصفحه ٤٩٧ : ءُ بَنِي إِسْرائِيلَ) معناه : أو لم يكن لهم علم علماء بني إسرائيل بمجيئه على
ما تقدّمت البشارة دلالة لهم
الصفحه ٥٥٢ : ) أي لا تصدقون به وتجحدونه. الآيات نزلت في عليّ بن أبي
طالب عليهالسلام والوليد بن عقبة ، فالمؤمن عليّ
الصفحه ٥٦٤ : قال : حدّثنا أحمد العجلي
قال : حدّثنا عباد بن يعقوب قال : حدّثنا أرطاة بن حبيب قال : حدّثنا أبو خالد
الصفحه ٦٦٣ : قوم فرعون وصلت بعد
هلاكهم إلى غيرهم كان ذلك ايراثا من الله لهم ، وأراد بقوم آخرين : بني إسرائيل
لأنّهم
الصفحه ٧٣٧ : (الَّذِينَ كَفَرُوا
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ) يعني يهود بني النضير (لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ) من دياركم وبلادكم
الصفحه ٧٩٦ :
وأربعون آية
النزول
قيل نزلت الآيات
في عبد الله بن أم مكتوم ، وذلك أنه أتى رسول الله