الصفحه ٧٢ : الْمَيِّتِ) أي من النطفة وهي ميتة بدليل قوله : (وَكُنْتُمْ أَمْواتاً) فأحياكم (وَتُخْرِجُ
الْمَيِّتَ مِنَ
الصفحه ٨٧ : دُونِكُمْ) أي لا تتخذوا الكافرين أولياء وخواص من دون المؤمنين تفشون
إليهم أسراركم وقوله : (مِنْ دُونِكُمْ
الصفحه ٩١ : لا يؤخر أجلا قد حضر ، ولا يقدّم الجهاد
أجلا لم يحضر ، فلا معنى للإنهزام ، وقوله بإذن الله بعلم الله
الصفحه ٩٢ :
الله ورسوله (إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا) أي إن أصغيتم إلى قول اليهود والمنافقين ان محمدا
الصفحه ١٠٢ : (اتَّقُوا رَبَّكُمُ) معناه : اتقوا مخالفة ربكم بترك ما أمر به ، وارتكاب ما
نهى عنه. وقوله : (الَّذِي
الصفحه ١١٢ : يقبلها ويجعلها أضعافا
كثيرة وكلتا الآيتين غاية في الحث على الطاعة ، والنهي عن المعصية وقوله : (وَيُؤْتِ
الصفحه ١٢٠ : الله ان يقاتل في سبيل الله
وحده بنفسه وقوله : (لا تُكَلَّفُ إِلَّا
نَفْسَكَ) معناه : لا تكلف إلا فعل
الصفحه ١٣٣ : ـ ١٤٩ ـ (لا يُحِبُّ اللهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ
مِنَ الْقَوْلِ) لا يحب الله الشتم في الإنتصار (إِلَّا
الصفحه ١٥١ : الخلق (وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنْجِيلِ) هذا أمر لهم ، وقيل في معناه قولان (أحدهما) إنّ تقديره :
وقلنا
الصفحه ١٦٤ : يقول الله في الآخرة (يا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ) وهذا إشارة إلى بطلان قول النصارى لأنّ من له أمّ لا يكون
الصفحه ١٦٧ : قوله : (وَما يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ) ولا ينقص من عمره إلّا في كتاب (ثُمَّ أَنْتُمْ تَمْتَرُونَ) خطاب
الصفحه ١٧١ : ، وهذا سؤال توبيخ وتقريع ، وقوله : هذا
إشارة إلى الجزاء والحساب والبعث (قالُوا) أي فيقول هؤلاء الكفار
الصفحه ١٧٣ : مثل قوله
تعالى : (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ
الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ)
(ثُمَّ إِلى رَبِّهِمْ
الصفحه ١٨٨ : قبضة القادر فالأصاغر بذلك اجدر
، واللام في قوله : (لِيَمْكُرُوا فِيها) لام العاقبة ، وتسمى لام الصيرورة
الصفحه ١٩٤ : ودل قوله سبحانه : (أَلَّا تُشْرِكُوا
بِهِ شَيْئاً) على أن التكليف قد يتعلق بأن لا يفعل كما يتعلق