الصفحه ٦٨٩ : وأفعالكم عن قوله وفعله ، وقال
الحسن : نزل في قوم ذبحوا الأضحية قبل صلاة العيد فأمرهم رسول الله
الصفحه ٧٣٨ : بالسجود فكفر بالله ، وقتل الرجل ، فهو قوله : (كَمَثَلِ الشَّيْطانِ إِذْ قالَ لِلْإِنْسانِ
اكْفُرْ فَلَمَّا
الصفحه ٧٩٦ : للأغنياء ويتلهى عن الفقراء لا يشبه أخلاقه الكريمة ، ويؤيد هذا
القول قوله سبحانه في وصفه
الصفحه ٨٠٥ : وضوح الدلائل (وَإِذا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لا
يَسْجُدُونَ) عطف على قوله : (فَما لَهُمْ لا
الصفحه ٨٢٨ : اللام
مؤدية معنى إلى وهو قول الفراء (إِيلافِهِمْ) ترجمة عن الأول وبدل منهم (رِحْلَةَ الشِّتا
الصفحه ١٦ : (ع) وقوله : (لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ) أي لكي تهتدوا.
٥٤ ـ (وَ) اذكروا (إِذْ قالَ مُوسى
لِقَوْمِهِ) الذين
الصفحه ١٨ : ، وقوله (وَلا خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) معناه : لا خوف عليهم في العقبى ولا يحزنون على
الصفحه ٢٣ : تكون لغير
الله.
٩٣ ـ قوله : (وَإِذْ أَخَذْنا مِيثاقَكُمْ وَرَفَعْنا
فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا ما
الصفحه ٣١ : سبحانه : (وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ
وِزْرَ أُخْرى). وفي الآية دلالة على بطلان قول المجبرة أن الأبناء
مؤاخذون
الصفحه ٣٦ : ) هذه كلمة لاثبات الإلهية لله تعالى وحده ومعناه : الله هو
الإله وحده وقوله : (الرَّحْمنُ
الرَّحِيمُ
الصفحه ٤٨ :
الحرام وقوله تعالى : (وَلا يَزالُونَ
يُقاتِلُونَكُمْ) يعني أهل مكة يقاتلونكم يا معشر المسلمين (حَتَّى
الصفحه ٦٢ : فتنفقون منه قوله : (وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ
تُغْمِضُوا فِيهِ) لأن الإغماض لا يكون إلّا في الشي
الصفحه ٦٦ : : لا ينقضي كلام شاهد زور من بين يدي الحاكم حتى يتبوأ مقعده من النار ،
وكذلك من كتم الشهادة. وفي قوله
الصفحه ٦٧ : المراد بنسينا تركنا ، كقوله
تعالى (نَسُوا اللهَ
فَنَسِيَهُمْ) ، أي تركوا طاعته فتركهم من ثوابه وقوله
الصفحه ٧٠ : الذين سبق ذكرهم في قوله (لِلَّذِينَ اتَّقَوْا) فقال : (الَّذِينَ يَقُولُونَ) أي المتقين القائلين