الصفحه ٣٦٢ :
الأشياء ، وأنعم
بها عليكم (يُتِمُّ نِعْمَتَهُ
عَلَيْكُمْ) يريد نعمة الدنيا ويدل عليه قوله
الصفحه ٤١٣ : ودعائه إلى الحق (وَاحْلُلْ عُقْدَةً
مِنْ لِسانِي يَفْقَهُوا قَوْلِي) أي واطلق عن لساني العقدة التي فيها
الصفحه ٤٤١ : الحسن ، ومجاهد والكلبي ، وهذا قول أبي ذرّ إلّا
أنّ هؤلاء لم يذكروا يوم بدر.
١٩ ـ ٢٤ ـ لمّا
تقدّم ذكر
الصفحه ٤٤٥ : مُعَطَّلَةٍ) عطف على قوله (مِنْ قَرْيَةٍ) أي : وكم من بئر بار أهلها ، وغار ماؤها ، وتعطلت من
دلائها فلا مستقى
الصفحه ٤٥٠ : ومجاهد ، وقيل : هو
كناية عن إبراهيم عن ابن زيد قال ، ويدل عليه قوله : (وَمِنْ ذُرِّيَّتِنا
أُمَّةً
الصفحه ٤٧٠ : وبعضه ريحا فخلق منه الملائكة وبعضه
طينا فخلق منه آدم عليهالسلام فأصل الحيوان كلّه الماء ويدل قوله
الصفحه ٤٧٨ : أقسم الله عزّ
اسمه فقال (لَقَدِ اسْتَكْبَرُوا) بهذا القول (فِي أَنْفُسِهِمْ) أي طلبوا الكبر والتجبر
الصفحه ٤٨١ : واعظمه
منزلة عند الله سبحانه جهاد المتكلمين في حلّ شبه المبطلين وأعداء الدين ويمكن ان
يتأول عليه قوله
الصفحه ٤٨٢ : سدادا من القول لا يقابلونهم بمثل قولهم من الفحش ، عن
مجاهد وقيل : سلاما أي قولا يسلمون فيه من الاثم ، أو
الصفحه ٥١٩ : بهدايتهم وقيل
انهم إذا لم يهتدوا بهدى الله فكأنّه لم يهدهم.
النزول
نزل قوله : (الَّذِينَ آتَيْناهُمُ
الصفحه ٥٨٨ : لهم هذا اعرضوا ، ويدلّ على هذا
المحذوف قوله (وَما تَأْتِيهِمْ
مِنْ آيَةٍ مِنْ آياتِ رَبِّهِمْ إِلَّا
الصفحه ٥٩٦ : نهايته في الحرارة ، فإذا قربوها من وجوههم شوت
وجوههم فذلك قوله (يَشْوِي الْوُجُوهَ) ، فإذا وصل إلى بطونهم
الصفحه ٦٠١ : علمت الملائكة ان هؤلاء الذين قالوا هذا القول محضرون
للعذاب يوم القيامة (سُبْحانَ اللهِ
عَمَّا يَصِفُونَ
الصفحه ٦١٣ : ذلك ، ومن عصاه صار إلى النار ، ودفع منزله وأهله
إلى من أطاع فذلك قوله : (أُولئِكَ هُمُ
الْوارِثُونَ
الصفحه ٦٢٦ : وأخاه وابعث في المدائن حاشرين وقوله : (وَلْيَدْعُ رَبَّهُ) معناه : وقولوا له ليدع ربه وليستعن به في دفع