الصفحه ٦٨ : المراد به لوضوحه نحو قوله تعالى إن الله لا يظلم الناس شيئا. والمتشابه
: ما لا يعلم المراد بظاهره حتى
الصفحه ٩٦ : ، والقاعد ربما يموت ، فيجب أن يكون على الله التكلان.
١٦٩ ـ ١٧١ ـ لما
حكى الله سبحانه قول المنافقين في
الصفحه ١٠٣ : يتزوج بما شاء من النساء وقوله : (وَآتُوا النِّساءَ
صَدُقاتِهِنَّ نِحْلَةً) معناه : واعطوا النساء مهورهن
الصفحه ١٠٤ : ماله (وَقُولُوا لَهُمْ
قَوْلاً مَعْرُوفاً) أي حسنا غير خشن. والقول المعروف أن يدعو لهم بالرزق
والغنى
الصفحه ١٠٨ : لا غير ، والدليل على ذلك إجماع الناس على أن الربيبة تحل إذا لم يدخل
بأمها ، ومن أجاز أن يكون قوله
الصفحه ١٣٤ : (فَأَخَذَتْهُمُ
الصَّاعِقَةُ بِظُلْمِهِمْ) أنفسهم بهذا القول ، وقد ذكرنا قصة هؤلاء في سورة البقرة
عند قوله : (لَنْ
الصفحه ١٤٤ :
هو المسيح بن مريم ، والملكائية وهم الروم قالوا : ان الله ثالث ثلاثة : الله
وعيسى ومريم وقوله : (إِلى
الصفحه ١٨٦ : ) أي وكما جعلنا لك شياطين من الإنس والجن أعداء كذلك جعلنا
لمن تقدمك من الأنبياء وأممهم ، ومعنى قوله
الصفحه ٢٢٩ : آدم وحواء عن الحسن وقتادة ، وهو قول الأصم قال : ويكون المعنى في قوله : (خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ
الصفحه ٢٧٤ : نعمك وقوله : (جاءَتْها رِيحٌ عاصِفٌ) جواب قوله : (إِذا كُنْتُمْ فِي
الْفُلْكِ) وقوله : (دَعَوُا اللهَ
الصفحه ٣٢٧ : كما في قوله : (لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ
لَنا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعاً) ، إلى قوله : (أَوْ
الصفحه ٣٣٠ : عَلَيْكُمْ
بِما صَبَرْتُمْ) والقول محذوف لدلالة الكلام عليه ، والسلام والتحية
والبشارة منهم بالسلامة والكرامة
الصفحه ٣٤٢ :
الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّماواتُ) قيل فيه قولان (أحدهما) أن المعنى : تبدّل صورة الأرض
وهيئتها ، عن
الصفحه ٣٤٥ : ، وأصل آدم (ع) كان من تراب وذلك قوله (خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ) ثم جعل التراب طينا وذلك قوله (وَخَلَقْتَهُ
الصفحه ٣٥٤ : كلام المتقين وأجاز الحسن والزجاج كلا الوجهين
وقوله (وَلَنِعْمَ دارُ
الْمُتَّقِينَ) أي والآخرة نعم دار