الصفحه ٤٦٢ : وأعير وهو لأجل الحبل أضر ، وقوله : فاجلدوا ، هذا
خطاب للأئمة ومن يكون منصوبا للأمر من جهتهم ، لأنه ليس
الصفحه ٥٠٩ : موحّدون مخلصون (وَإِذا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ) أي وجب العذاب والوعيد عليهم ، وقيل معناه : إذا صاروا
الصفحه ٥٥١ : ملائكة الرحمة وملائكة العذاب
، ويدل عليه قوله : (تَوَفَّتْهُ رُسُلُنا) وقوله : (تَوَفَّاهُمُ
الصفحه ٥٨٤ : الْقَوْلُ عَلى
أَكْثَرِهِمْ) أي وجب الوعيد واستحقاق العقاب عليهم (فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ) ويموتون على كفرهم
الصفحه ٦٠٥ : إبراهيم عليهالسلام بقوله : (وَالَّذِي أَطْمَعُ
أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ) ، وأما قوله
الصفحه ٦٨٠ : ورسوله ، وقول معروف بالإجابة ، أي لو أطاعوا فأجابوا
كانت الطاعة والإجابة أولى لهم ، وهذا معنى قول ابن
الصفحه ٧٢٩ : (ابْتِغاءَ رِضْوانِ
اللهِ فَما رَعَوْها حَقَّ رِعايَتِها) وقوله فما رعوها على ضربين أحدهما أن يكونوا قصروا
الصفحه ٧٣٠ : : إنما تدخل لا صلة في كل كلام دخل في أواخره أو أوائله جحد وإن لم يكن
مصرّحا به نحو قوله : (ما مَنَعَكَ
الصفحه ٨ : المشركين كانوا
تواصوا فيما بينهم أن لا يستمعوا لهذا القرآن وأن يلغوا فيه كما ورد به التنزيل من
قوله : (لا
الصفحه ١١ : ، (اعْبُدُوا رَبَّكُمُ) أي تقربوا إليه بفعل العبادة ، وقوله (الَّذِي خَلَقَكُمْ) أي أوجدكم بعد أن لم تكونوا
الصفحه ١٢ : قليلا ، وقوله تعالى : (وَيَقْطَعُونَ ما
أَمَرَ اللهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ) معناه : أمروا بصلة النبي
الصفحه ٢٢ :
جاءكم رسول من رسلي بغير الذي تهواه أنفسكم تعظمتم وتجبرتم وأنفتم من قبول قوله : (فَفَرِيقاً
الصفحه ٣٨ : بِالْهُدى) أي إستبدلوا الكفر بالنبي (ص) بالإيمان به فصاروا بمنزلة
من يشتري السلعة بالثمن وقوله (وَالْعَذابَ
الصفحه ٤٥ : الإثم لئلا يتوهم متوهّم أن في
التعجيل إثما وقوله : (لِمَنِ اتَّقى) فيه قولان متعلق بالتعجيل في اليومين
الصفحه ٤٩ : على بطلان قول المجبّرة (إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ) يفعل بعزته ما يحب ، لا يدفعه عنه دافع (حَكِيمٌ) في تدبيره