الصفحه ٥٠١ : (وَوَرِثَ سُلَيْمانُ داوُدَ) في هذا دلالة على أن الأنبياء يورثون المال كتوريث غيرهم
وهو قول الحسن (وَقالَ
الصفحه ٦٠٩ : صدقي في نبوتي قال ويدل
على صحة هذا المعنى قوله (ما كانَ لِي مِنْ
عِلْمٍ بِالْمَلَإِ الْأَعْلى) يعني
الصفحه ٩ : القرآن ، (وَما أُنْزِلَ مِنْ
قَبْلِكَ) : يعني الكتب المتقدمة ، وقوله : (وَبِالْآخِرَةِ) : أي بالدار
الصفحه ٢٧ :
يهوديا ، وقالت
النصارى : لن يدخل الجنة إلا من كان نصرانيا ، وقوله : (تِلْكَ أَمانِيُّهُمْ) أي تلك
الصفحه ٢٨ : تَأْتِينا آيَةٌ) أي تأتينا آية موافقة لدعوتنا وقوله : (كَذلِكَ قالَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
مِثْلَ
الصفحه ٣٩ : امرأة فأراد أولياء المقتول أن يقتلوه أدوا نصف ديته إلى أهل الرجل ،
وقوله (فَمَنْ عُفِيَ لَهُ
مِنْ
الصفحه ٤١ : إني قريب سريع الإجابة إلى دعاء الداعي وقوله : (أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذا دَعانِ) مفهوم المعنى
الصفحه ٤٦ : ، فإن الأهوال تشبه بظلل الغمام كما قال
سبحانه : (وَإِذا غَشِيَهُمْ
مَوْجٌ كَالظُّلَلِ). قوله
الصفحه ١٥٩ : بِما قالُوا) أي بالتوحيد عن الكلبي ، وعلى هذا فإنما علّق الثواب بمجرد
القول لأنه قد سبق من وصفهم ما يدل
الصفحه ١٧٩ : يَقُولُ
كُنْ فَيَكُونُ) أي واتقوا يوم يقول كن فيكون وقيل : إن قوله : (كُنْ فَيَكُونُ) فيه إضمار جميع ما
الصفحه ٣١٥ : وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ أَنَا أُنَبِّئُكُمْ بِتَأْوِيلِهِ فَأَرْسِلُونِ) وقوله : (وَادَّكَرَ بَعْدَ
أُمَّةٍ
الصفحه ٣٥٩ : العروق ، واللبن في
الضرع ، ويبقى الفرث كما هو ، فذلك قوله : (مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ
وَدَمٍ لَبَناً خالِصاً
الصفحه ٣٦٧ : من قوله : (وَعَلَى الَّذِينَ هادُوا حَرَّمْنا كُلَّ
ذِي ظُفُرٍ) الآية ، عن الحسن وقتادة وعكرمة ، وعنى
الصفحه ٤٠٨ : عقيبه قول منكري البعث ،
وردّ عليهم بأوضح بيان ، وأجلى برهان فقال : (وَيَقُولُ
الْإِنْسانُ أَإِذا ما
الصفحه ٤٢٩ : آلِهَتَكُمْ) أي يعيب آلهتكم ، وذلك قوله : إنها جماد لا ينفع ولا يضرّ (وَهُمْ بِذِكْرِ الرَّحْمنِ) أي بتوحيده