الصفحه ١٦٦ : قولا فيقال
لذلك الغير بين يدي المدعى عليه ذلك القول : أأنت قلت هذا القول؟ ليقول : لا فيكون
ذلك إستعظاما
الصفحه ٤٢٥ :
هذا القول فإن هذا اللفظ مشترك بين الإخفاء والإظهار والأول أصح ثم أمر سبحانه
نبيّه (ص) فقال (قالَ
الصفحه ٧٤١ : للكفار وقوله (لِمَنْ كانَ يَرْجُوا اللهَ وَالْيَوْمَ
الْآخِرَ) بدل من قوله لكم ، وهو بدل البعض من الكل
الصفحه ٧ : الجبائي : أراد به
يوم الجزاء على الدين ، وقال محمد بن كعب : أراد يوم لا ينفع إلّا الدين.
٥ ـ قوله تعالى
الصفحه ١٠ : ) أي نستهزىء بأصحاب محمد (ص) ، ونسخر بهم في قولنا آمنا.
١٥ ـ قوله (اللهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ) يجازيهم
الصفحه ١٣ : (فِي الْأَرْضِ
خَلِيفَةً) أراد بالخليفة آدم (ع) فهو خليفة الله في أرضه يحكم بالحق
وقوله : (قالُوا) يعني
الصفحه ١٤ : ) أي حملهما على الزلة ، نسب الأزلال إلى الشيطان لما وقع
بدعائه ووسوسته وإغوائه قوله : (وَقُلْنَا
الصفحه ٢٠ : أسلافهم (يَسْمَعُونَ كَلامَ اللهِ) ويعلمون أنه حق ويعاندون فيحرفونه وقوله : (ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ
الصفحه ٢٦ : العمل بها قوله :
(نَأْتِ بِخَيْرٍ
مِنْها أَوْ مِثْلِها) نأت بخير منها لكم في التسهيل والتيسير كالأمر
الصفحه ٤٣ : وحدودهما وتأدية كل ما فيهما وقوله :
لله ، أي اقصدوا بهما التقرب إلى الله وقوله : (فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ
الصفحه ٥٠ : : لا تجعلوا اليمين بالله عدة مبتذلة في كل حق وباطل
وقوله : (أَنْ تَبَرُّوا) أي لأن تكونوا بررة أتقيا
الصفحه ٥٢ : تامين أربعة وعشرين شهرا وقوله : (لِمَنْ أَرادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضاعَةَ) أي لمن أراد أن يتم الرضاعة
الصفحه ٢٧٧ :
قوله : الناس
اعداء ما جهلوا ، وأخذ قوله : قيمة كل امرىء ما يحسنه من قوله عزوجل : (فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ
الصفحه ٤٥٣ :
الْقَوْلُ مِنْهُمْ) أي من سبق الوعد بإهلاكه والاخبار بأنه لا يؤمن ، وهي
امرأته واسمها واغلة ، وابنها كنعان
الصفحه ٤٧١ : كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ
إِذا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا