الصفحه ٣٥٧ : في أعلى مراتب القادرين ، وعلى هذا معنى قول إبن
عباس في رواية مجاهد قال : ذاك مخافة الإجلال ، واختاره
الصفحه ٣٥٨ : والربوبية وإخلاص التوحيد فيقال كيف يمكن الجمع بين قوله سبحانه
وتعالى ولله المثل الأعلى وقوله فلا تضربوا لله
الصفحه ٣٦٤ : وهذا يدل على فساد قول من يقول انه لا
يكون حسن أحسن من حسن (مَنْ عَمِلَ صالِحاً
مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى
الصفحه ٣٧١ : عنقه فلا يفارقه ، وإنما قيل للعمل طائرا على عادة العرب في
قولهم : جرى طائره بكذا ، ومثله قوله : سبحانه
الصفحه ٣٧٥ : معناه : إذا سمعوا بسم الله الرحمن
الرحيم ولّوا ، وقيل : إذا سمعوا قول لا إله إلا الله (نَحْنُ أَعْلَمُ
الصفحه ٣٧٩ : تَبِيعاً) أي تابعا يتبع اهلاككم للمطالبة بدمائكم ويقول : لم فعلت
هذا بهم؟
٧٠ ـ ٧٢ ـ لمّا
تقدّم قول إبليس
الصفحه ٣٨٢ : السَّماءَ كَما زَعَمْتَ
عَلَيْنا كِسَفاً) أي قطعا قد تركب بعضها على بعض وقوله : (كَما زَعَمْتَ) معناه
الصفحه ٣٨٥ :
القيامة لا ينسخ عن الأصم ، ولم يجعل له عوجا : أي لم يجعله ملتبسا لا يفهم ،
ومعوجا لا يستقيم وهو معنى قول
الصفحه ٣٨٦ : قوله : (وَكَذلِكَ بَعَثْناهُمْ لِيَتَساءَلُوا
بَيْنَهُمْ) ، الآية.
١٣ ـ ١٦ ـ ثم بيّن
سبحانه قصة أصحاب
الصفحه ٣٩٥ : إلّا صار ماء جامدا ، فذلك معنى قوله : فاتخذ
سبيله في البحر سربا (فَلَمَّا جاوَزا) ذلك المكان (قالَ
الصفحه ٤٠٠ : ، ويقال للزيت الذي يوقد به السراج
مداد ، وعن ابن عباس قال : لما نزل قوله : (وَما أُوتِيتُمْ مِنَ
الْعِلْمِ
الصفحه ٤٠٤ : ) معناه : كيف نكلم صبيا في المهد؟ (قالَ) عيسى (ع) (إِنِّي عَبْدُ اللهِ) قدّم اقراره بالعبودية ليبطل به قول
الصفحه ٤٠٧ : آتيا لا محالة (لا يَسْمَعُونَ فِيها
لَغْواً) أي لا يسمعون في تلك الجنات القول الذي لا معنى له يستفاد
الصفحه ٤١٤ : جاوز الحدّ في الطغيان (فَقُولا لَهُ قَوْلاً
لَيِّناً) أي ارفقا به في الدعاء والقول ولا تغلظا له في ذلك
الصفحه ٤١٨ : فرعون من خلفك ولا تخشى شيئا من أمر
البحر مثل قوله (يُوَلُّوكُمُ
الْأَدْبارَ ثُمَّ لا يُنْصَرُونَ) ويجوز