الصفحه ١١٧ : قولان (أحدهما) ان معناه : احذروا عدوكم بأخذ
السلاح كما يقال للإنسان : خذ حذرك ، أي احذر (الثاني) معناه
الصفحه ١٢٤ : لإعسارهم ، وقلة حيلتهم ، وهو
قوله : (لا يَسْتَطِيعُونَ
حِيلَةً وَلا يَهْتَدُونَ سَبِيلاً) في الخلاص من مكة
الصفحه ١٢٨ : الآية في هذه السورة ، وقوله : (وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ
اللهِ قِيلاً) استفهام فيه معنى النفي ، أي لا أحد
الصفحه ١٣٧ : واحد لا شريك له ، ولا صاحبة ولا
ولد ، ولا تقولوا في عيسى : انه إبن الله أو شبهه فإنه قول بغير الحق
الصفحه ١٣٨ : ، ومعنى قوله : إليه : أي إلى الموضع
الذي لا يملك التصرف فيه سواه (فَأَمَّا الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصفحه ١٤١ : القيام إلى الصلاة وأنتم على غير طهر ،
وحذف الإرادة لأن في الكلام دلالة على ذلك ، ومثله قوله : (فَإِذا
الصفحه ١٤٨ : لا غير ، وبه
قال إبن عباس وسعيد بن جبير وقتادة والسدي والربيع وقوله : (مِنْ خِلافٍ) معناه : اليد
الصفحه ١٥٦ : ، فجوابه : ليدل على أن ذلك من شأنهم ففيه معنى كذبوا وقتلوا ويكذبون
ويقتلون ، مع ان قوله : يقتلون فاصلة يجب
الصفحه ١٥٧ : عَمَّا
يَقُولُونَ) أي وان لم يرجعوا
ويتوبوا عما يقولون من القول بالتثليث أقسم (لَيَمَسَّنَّ
الَّذِينَ
الصفحه ١٧٦ : ) قد جمع الأشياء كلها في قوله : (وَلا رَطْبٍ وَلا يابِسٍ) لأن الأجسام كلها لا تخلو من أحد هذين (إِلَّا
الصفحه ١٨١ : قوله : (وَكَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ) ، وذلك لا يليق إلّا بالثواب الذي يختصّ المحسنين ، دون
الدلالة
الصفحه ١٨٧ : دون الميتة وما ذكر عليه اسم
الأصنام ، والذكر هو قول : بسم الله (إِنْ كُنْتُمْ
بِآياتِهِ مُؤْمِنِينَ
الصفحه ١٩٨ : ثم صورناكم (ثُمَّ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا
لِآدَمَ) بعد الفراغ من خلق آدم وقوله : (فَسَجَدُوا
الصفحه ٢١١ : القرية فقلعها من تخوم الأرضين
السابعة ثم رفعها في الهواء ثم قلبها عليهم ، وهو قول الله عزوجل
الصفحه ٢١٤ : يا فِرْعَوْنُ إِنِّي
رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ) هذه حكاية قول موسى لفرعون ، وندائه له إني رسول