الصفحه ٧٧٦ :
هجوم انقطاع
التكليف ، أو تغيير الأمر بتصديق نبيّ من الأنبياء وذلك قوله (أَمْ أَرادَ بِهِمْ
الصفحه ٧٨١ :
لآياته (غَيْرُ يَسِيرٍ) غير هيّن ولا سهل ، وهو بمعنى قوله : عسير إلّا أنه أعاده
بلفظ آخر للتأكيد
الصفحه ٧٨٥ : وأقدره ، وخلق فيه الشهوة ،
فيعلم أنه لا يجوز أن يخليه من التكليف ، ومعنى قوله يمنى : أي يصب في الرحم
الصفحه ٨٠٧ : : العالي على النجوم وجواب القسم قوله (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ) أي ما كلّ نفس إلّا عليها
الصفحه ٨١٨ : . وعن ابن عباس قال : ومن قرأ القرآن لم يرد إلى أرذل
العمر وذلك قوله : (ثُمَّ رَدَدْناهُ
أَسْفَلَ
الصفحه ٨٢٢ : عليهالسلام يقول : قبض رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأنا مسنده إلى صدري فقال : يا علي ألم تسمع قول الله
الصفحه ٨٢٤ : : أن الله يجازيهم على كفرهم في ذلك اليوم بعلمه بأحوالهم وأعمالهم
ومثله قوله : (أُولئِكَ الَّذِينَ
الصفحه ٨٢٥ : فيه إذا لم يشكروا رب النعيم حيث
عبدوا غيره واشركوا به ، ثم يعذبون على ترك الشكر وهذا قول الحسن قال
الصفحه ٨٣٢ :
من شدّة حرّه
وقوله : ما خلق عام في جميع ما خلقه الله تعالى ممن يجوز أن يحصل منه الشر وتقديره
: من
الصفحه ١٩ : ءُ) حتى قرنها وظلفها اصفران (فاقِعٌ لَوْنُها) أي شديدة صفرة لونها وقوله : (تَسُرُّ
النَّاظِرِينَ) أي تعجب
الصفحه ٣٧ : يقتضي الشكر وقوله : (إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ) أي إن كنتم مخلصين له في العبادة.
١٧٣ ـ لما
الصفحه ٤٢ : التوقيت به وقوله : (وَلَيْسَ الْبِرُّ
بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِها) معناه : ليس البر أن تأتوا
الصفحه ٥٤ : لهن من المتعة فقال : (وَلِلْمُطَلَّقاتِ مَتاعٌ) المراد به النفقة وقوله : (بِالْمَعْرُوفِ
حَقًّا عَلَى
الصفحه ٥٦ :
طالوت لطوله وكانت
النبوة في سبط لاوي بن يعقوب ، وكانت المملكة في سبط يهوذا بن يعقوب وقوله : ملكا
الصفحه ٦٠ : ء وقوله : (وَاللهُ واسِعٌ) أي واسع الرحمة لا يضيق عن المضاعفة (عَلِيمٌ) بما يستحق الزيادة.
٢٦٢ ـ لما أمر