الصفحه ٣٦٥ : الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ
أَعْجَمِيٌ) أي لغة الذي يضيفون إليه التعليم ويميلون إليه القول
أعجمية أي لسان
الصفحه ٣٩٣ : تقرر هذا القول في القرآن لأجل ما
بعده مما يحتاج اتصاله به (كانَ مِنَ الْجِنِ) من قال ان ابليس لم يكن من
الصفحه ٤١٧ : الأمر الفعل المأمور به وليس في الإذن ذلك وقوله (وَإِذا حَلَلْتُمْ فَاصْطادُوا) إذن وقوله (أَقِيمُوا
الصفحه ٤٢٠ : يمتنعون بعض الإمتناع بمكاني فيهم ، وكنت أوجه إليهم
من الإنكار مقدار ما يتحمله الحال وذلك قوله : (يا قَوْمِ
الصفحه ٤٢٣ : الظاهر ، ولا
مانع منه ويدل عليه قوله : (قالَ رَبِّ لِمَ
حَشَرْتَنِي أَعْمى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيراً) قال
الصفحه ٤٢٨ : ،
أكرمهم الله واصطفاهم (لا يَسْبِقُونَهُ
بِالْقَوْلِ) أي لا يتكلمون إلا بما يأمرهم به ربهم فكل أقوالهم طاعة
الصفحه ٤٣٧ : دونكم لتتأهبوا لما يراد بكم ومثله قوله فانبذ إليهم على سواء وقيل
معناه : أعلمتكم بما يجب الإعلام به على
الصفحه ٤٦٥ : قوله (الْيَوْمَ نَخْتِمُ
عَلى أَفْواهِهِمْ) فإنه يجوز أن تخرج الألسنة ويختم على الأفواه ، ويجوز أن
يكون
الصفحه ٤٦٨ : . ويعضد هذا
القول قوله : (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ
الصفحه ٤٨٩ : الشمس وظهر
ضؤوها وذلك قوله (فَلَمَّا تَراءَا
الْجَمْعانِ) أي تقابلا بحيث يرى كل فريق صاحبه (قالَ
الصفحه ٤٩١ : قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم حبّ الدنيا رأس كل خطيئة (وَأُزْلِفَتِ
الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ) أي
الصفحه ٥٢٤ : استحقاقهم بخلاف الزيادة في
الفضل على الثواب المستحق ، فإنه يكون تفضلا فهو مثل قوله : (وَمَنْ جا
الصفحه ٥٤٦ :
بذلك أيضا (أَنِ اشْكُرْ لِي
وَلِوالِدَيْكَ) هذا تفسير قوله : (وَوَصَّيْنَا
الْإِنْسانَ) ، أي وصيناه
الصفحه ٥٥٩ :
بِالْقَوْلِ) أي لا ترققن القول ولا تلنّ الكلام للرجال ، ولا تخاطبن
الأجانب مخاطبة تؤدّي إلى طمعهن فيكن كما
الصفحه ٥٧٧ : نفسك يا محمد عليهم حسرة ، ولا يغمّك حالهم إذ
كفروا واستحقّوا العقاب ، وهو مثل قوله : (لَعَلَّكَ باخِعٌ