الصفحه ٦٢٩ : (فَيَقُولُ
الضُّعَفاءُ) وهم الأتباع (لِلَّذِينَ
اسْتَكْبَرُوا) وهم الرؤساء (إِنَّا كُنَّا لَكُمْ) معاشر
الصفحه ٦٣٩ : ) أي نحن معاشر الملائكة أنصاركم وأحبّاؤكم (فِي الْحَياةِ الدُّنْيا) نتولّى إيصال الخيرات إليكم من قبل
الصفحه ٦٤٨ : قادر لا يتعذّر
عليه ذلك.
ثم قال سبحانه : (وَما أَصابَكُمْ) معاشر الخلق (مِنْ مُصِيبَةٍ) من بلوى في
الصفحه ٦٥٨ : نَشاءُ لَجَعَلْنا مِنْكُمْ) أي بدلا منكم معاشر بني آدم (مَلائِكَةً فِي
الْأَرْضِ يَخْلُفُونَ) بني آدم
الصفحه ٦٥٩ : بأمره (وَلكِنَّ أَكْثَرَكُمْ) معاشر الخلق (لِلْحَقِ
الصفحه ٦٦٦ : السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) أي وسخّر لكم مع ذلك معاشر الخلق ما في السماوات من الشمس
والقمر والنجوم والمطر
الصفحه ٦٦٩ : فِيها) أي وانّ القيامة لا شكّ في حصولها (قُلْتُمْ) معاشر الكفار (ما نَدْرِي مَا
السَّاعَةُ) وأنكرتموها
الصفحه ٦٧٧ : ووعظا وأضاف المثل إليهم لأنه مجعول لهم. ثم أمر
سبحانه بقتال الكفار فقال (فَإِذا لَقِيتُمُ) معاشر
الصفحه ٧٣٧ :
قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ) الحق ، ولا يعلمون عظمة الله وشدة عقابه (لا يُقاتِلُونَكُمْ) معاشر المؤمنين
الصفحه ٧٥١ : مشقة ولا معاناة فيه (فَآمِنُوا) معاشر العقلاء (بِاللهِ وَرَسُولِهِ
وَالنُّورِ الَّذِي أَنْزَلْنا) وهو
الصفحه ٧٦٢ : فوّضنا (فَسَتَعْلَمُونَ) معاشر الكفار يوم القيامة (مَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ
مُبِينٍ) اليوم أنحن أم أنتم (قُلْ
الصفحه ٧٦٧ : تعرضون معاشر المكلفين (لا تَخْفى مِنْكُمْ خافِيَةٌ) أي نفس خافية أو فعلة خافية ، وروي في الخبر عن ابن
الصفحه ٧٧٥ : معاشر العرب أولى بالتفكر والتدبر لتؤمنوا وتهتدوا مع ان
الرسول من جنسكم ، ولسانه لسانكم ، ثم حكى عن الجن
الصفحه ٧٧٨ : على الأذى لمن يدعو إلى
الدين ، والمعاشرة بأحسن الأخلاق ، وإستعمال الرفق ليكونوا أقرب إلى الإجابة.
١١
الصفحه ٨٢٥ : : لا يسأل عن
النعيم إلّا أهل النار ، وقال الأكثرون : إن المعنى : ثم لتسئلن يا معاشر المكلفين
عن النعيم