الصفحه ٤٦٨ : فِيها
مِصْباحٌ) المشكاة : هي الكوة في الحائط يوضع عليها زجاجة ، ثم يكون
المصباح خلف تلك الزجاجة ، ويكون
الصفحه ٣٠٧ : ، ولكن بعض الحق أوكد من بعض عن الزجاج (وَمَوْعِظَةٌ) أي وجاءك موعظة تعظ الجاهلين بالله ، وتزجر الناس عن
الصفحه ٧٨٧ : عروة (كانَتْ) تلك الأكواب (قَوارِيرَا) أي زجاجات (قَوارِيرَا مِنْ
فِضَّةٍ)
قال الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٧٩ : ) فيه أقوال (احدها) أنه اسم أبي إبراهيم (وثانيها) أن اسم
أبي إبراهيم تارخ ، قال الزجاج : ليس بين
الصفحه ١٨٢ : تعظيما (وَمَنْ قالَ
سَأُنْزِلُ مِثْلَ ما أَنْزَلَ اللهُ) قال الزجاج : هذا جواب لقولهم : لو نشاء لقلنا مثل
الصفحه ٢٨٦ : الَّذِينَ يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ مِنْ
قَبْلِكَ) قال الزجاج : إن هذه الآية قد كثر سؤال الناس عنها ،
وخوضهم فيها
الصفحه ٢٩٢ : عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ) مضى بيانه مرارا (لا جَرَمَ) قال الزجاج : لا نفي لما ظنوا أنه ينفعهم ، كأن
الصفحه ٢٩٣ : الرَّأْيِ) أي في ظاهر الأمر والرأي ، لم يتدبروا ما قلت ، ولم
يتفكروا فيه وقال الزجاج معناه اتبعوك في الظاهر
الصفحه ٣٤٩ : الزجاج قال : وتأويل
الصدع في الزجاج وفي الحائط أن تبين بعض الشيء عن بعض (وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ
الصفحه ٣٥٣ : فألقت الصرح في البحر ،
وخرّ عليهم الباقي ، وقال الزجاج : من القواعد يريد من أساطين البناء التي تعمده
الصفحه ٣٥٤ : كلام المتقين وأجاز الحسن والزجاج كلا الوجهين
وقوله (وَلَنِعْمَ دارُ
الْمُتَّقِينَ) أي والآخرة نعم دار
الصفحه ٣٩١ : الموحدون
لأجدن خيرا من هذه الجنة ، قال الزجاج : وهذا يدل على ان صاحبه المؤمن قد أعلمه ان
الساعة تقوم ، وانه
الصفحه ٤٤٤ : الله وتقرّب إلى الأصنام بذبيحته فهو خوّان
كفور عن الزجاج. ثم بيّن سبحانه إذنه لهم في قتال الكفار بعد
الصفحه ٤٧٧ : كَثِيراً) أي لا تدعوا ويلا واحدا وادعوا ويلا كثيرا ، أي لا ينفعكم
هذا وإن كثر منكم قال الزجاج معناه هلاككم
الصفحه ٤٨٤ : الكفار الرسول (فَسَوْفَ يَكُونُ
لِزاماً) أي فسوف يكون عقابه لتكذيبكم إياه لازما لكم ، قال الزجاج
: تأويله