الصفحه ٢٢٣ :
في أمور الدنيا (الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ) أي أنزل عليه. ويروى أن النبي (ص) قال لأصحابه : أيّ الخلق
الصفحه ٤٦١ : على خلقك (وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ) أي أفضل المنعمين وأكثرهم نعمة ، وأوسعهم فضلا.
سورة النور
الصفحه ١٠ : المؤمنين قالوا : آمنا أي
صدقنا نحن بما أنزل على محمد (ص) كما صدقتم أنتم (وَإِذا خَلَوْا إِلى
شَياطِينِهِمْ
الصفحه ٤٣٠ :
ثم قال على وجه
التوبيخ لهم والتقريع (أَمْ لَهُمْ آلِهَةٌ
تَمْنَعُهُمْ مِنْ دُونِنا) تقديره : أم
الصفحه ٧٦٢ :
وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) منها ، أي تبعثون إليه يوم القيامة فيجازيكم على أعمالكم.
ثم حكى سبحانه ما كان يقوله
الصفحه ٧٨٩ : عن ابن عباس وقتادة ، كأنها الحاملات للذكر ، الطارحات له ليأخذه من
خوطب به ، والإلقاء : طرح الشيء على
الصفحه ٨١٤ : وقيل :
إنهم أصحاب الشؤم على أنفسهم (عَلَيْهِمْ نارٌ
مُؤْصَدَةٌ) أي مطبقة عن ابن عباس ومجاهد وقيل : يعني
الصفحه ٣٤٤ :
مَسْحُورُونَ) سحرنا محمد (ص) فلا ننظر ببصر ، ويخيّل الأشياء إلينا على
خلاف حقيقتها ، ثم ذكر سبحانه دلالات
الصفحه ٧٢٦ : شككتم في الدين (وَغَرَّتْكُمُ
الْأَمانِيُ) التي تمنيتموها بأن تعود الدائرة على المؤمنين (حَتَّى جا
الصفحه ٦٥٠ : سَبِيلٍ) تمنّيا منهم لذلك (وَتَراهُمْ) يا محمد (يُعْرَضُونَ عَلَيْها) أي على النار قبل دخولهم النار
الصفحه ٧٩٢ : بناءها (وَجَعَلْنا سِراجاً وَهَّاجاً) يعني الشمس جعلها سبحانه سراجا للعالم وقادا متلألأ بالنور
الصفحه ٨٣٥ :
سورة المؤمنون
٤٥٠
سورة النجم
٧٠٥
سورة النور
٤٦١
سورة القمر
الصفحه ٦١ : الصدقة
التي يتبعها أذى لأن صاحب هذه الصدقة لا يحصل على خير لا على عين ماله في دنياه ،
ولا على ثوابه في
الصفحه ٧ :
سورة الفاتحة مكية
وآياتها سبع
إتفقوا على التلفظ
بالتعوذ قبل التسمية : أعوذ بالله من الشيطان
الصفحه ٢٨٩ : وَبَشِيرٌ) هذا اخبار من النبي (ص) أنه مخوف من مخالفة الله وعصيانه
بأليم العقاب ، ومبشّر على طاعته بجزيل