الصفحه ٤٨٠ :
قال الزجاج كل شيء
كسرته وفتته فقد تبّرته (وَلَقَدْ أَتَوْا) يعني كفار مكة (عَلَى الْقَرْيَةِ
الصفحه ٤٢٢ :
الوعيد ، وذكرناه
على وجوه مختلفة ، وبيّناه بألفاظ متفرقة (لَعَلَّهُمْ
يَتَّقُونَ) المعاصي. وقيل
الصفحه ١٧٩ : يخلق في ذلك الوقت ، وهذا إنما ذكر ليدل
على سرعة أمر يخلق في ذلك الوقت ، وهذا إنما ذكر ليدل على سرعة أمر
الصفحه ٢٧٦ :
على حدة لم عبدتم الأصنام؟ وسألنا الأصنام على حدة لم عبدتم وبأيّ سبب عبدتم؟ وهذا
سؤال تقريع وتبكيت
الصفحه ٣٩٧ :
بمصالحها ، وروي عن علي (ع) انه قال : سخّر الله له السحاب فحمله عليها ، ومدّ له
في الأسباب ، وبسط له النور
الصفحه ٤٦٩ : ،
ولتفضله عليهم بالزيادة على ما استحقّوه بأعمالهم من فضله وكرمه (وَاللهُ يَرْزُقُ) أي يعطي (مَنْ يَشا
الصفحه ٦٣٥ : وبينك فرقة في الدين ، وحاجز في النحلة ، فلا
نوافقك على ما تقول (فَاعْمَلْ إِنَّنا
عامِلُونَ) إنّ أبا جهل
الصفحه ٧٧٤ : على صورة مخصوصة ، بخلاف صورة الإنسان والملائكة ، فإن الملك مخلوق من النور
، والإنس من الطين ، والجن من
الصفحه ٣٢٨ : لهؤلاء الكفار (مَنْ رَبُّ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) أي من مدبّرهما ومصرّفهما على ما فيهما من البدائع
الصفحه ٣٧١ :
وهي القمر ، أي
طمسنا نورها بما جعلنا فيها من السواد (وَجَعَلْنا آيَةَ
النَّهارِ) يعني الشمس
الصفحه ٥٠٨ : عَلَى
النَّاسِ) بضروب النعم الدينية والدنيوية وقيل : بإمهالهم ليتوبوا ،
والفضل : هو الزيادة من الله
الصفحه ٨٢٤ :
__________________
قال الإمام علي بن
موسى الرضا عليهالسلام : نور لمن استضاء به ، وشاهد لمن خاصم به ، وفلج لمن حاجّ به
الصفحه ٨٣٤ : وثقّل ميزانه وتقبّل
شفاعته وقرّب وسيلته وبيّض وجهه وأتمّ نوره وارفع درجته وأحينا على سنّته وتوفّنا
على
الصفحه ٥٩٤ : ) اي قدرة وقوة فنجبركم على الكفر ، فلا تسقطوا اللوم عن
أنفسكم فإنه لازم لكم ، ولا حق بكم (بَلْ كُنْتُمْ
الصفحه ٧٠٠ : جهارا لا يقدرون على دفعها (فَمَا اسْتَطاعُوا مِنْ قِيامٍ) أي من نهوض والمعنى : انهم لم ينهضوا من تلك