الصفحه ٤٩٩ : همّهم (وَانْتَصَرُوا) من المشركين للرسول والمؤمنين (مِنْ بَعْدِ ما ظُلِمُوا) أي ردّوا على المشركين ما
الصفحه ٤٦٤ : ) بإقامة الحد عليهم (وَالْآخِرَةِ) وهو عذاب النار (وَاللهُ يَعْلَمُ) ما فيه من سخط الله وما يستحق عليه من
الصفحه ٧٥١ : الَّذِينَ
كَفَرُوا أَنْ لَنْ يُبْعَثُوا) زعم : كنية الكذب ، بيّن الله سبحانه بعض ما لأجله اختاروا
الكفر على
الصفحه ٤٣٩ : (وَأَنَّهُ يُحْيِ الْمَوْتى) لأن من قدر على انشاء الخلق فإنه يقدر على اعادته (وَأَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْ
الصفحه ٣٣٥ :
قَوْمَكَ) أي بأن أخرج قومك (مِنَ الظُّلُماتِ
إِلَى النُّورِ) مرّ معناه ، أي أمرناه بذلك وإنما أضاف الإخراج
الصفحه ٨٠٢ : ، أي ارتدعوا وانزجروا عن المعاصي فليس الأمر
على ما أنتم عليه (إِنَّ كِتابَ
الفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ
الصفحه ١٦٧ : اخترعهما بما اشتملا عليه من عجائب الصنعة ، وبدائع
الحكمة (وَجَعَلَ الظُّلُماتِ
وَالنُّورَ) يعني الليل
الصفحه ٧٧٥ :
أحد على الإتيان
بمثله ، وقد تضمن أخبار الأولين والآخرين ، وما كان وما يكون ، أجراه الله على يد
الصفحه ١٨٨ : أَكابِرَ) أي مثل ذلك جعلنا في كل قرية أكابر (مُجْرِمِيها) وجعلنا ذا المكر من المجرمين ، كما جعلنا ذا النور
الصفحه ٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الخالدة ، والحجّة القائمة على البشرية جمعاء ، وهو منذ
ألف وأربعمائة سنة يتحدّى العالم على أن يأتوا
الصفحه ٤١٢ :
أي بشعلة اقتبسها
من معظم النار تصطلون بها (أَوْ أَجِدُ عَلَى
النَّارِ هُدىً) أي أجد على النار
الصفحه ٧٢٤ :
فلان أول هذا
الأمر وآخره ، وظاهره وباطنه ، أي عليه يدور الأمر ، وبه يتم (وَهُوَ بِكُلِّ شَيْ
الصفحه ٦٣٩ :
مجاهد. وقيل معناه
: ثم استقاموا على طاعته ، وأداء فرائضه عن ابن عباس والحسن وقتادة وابن زيد. وقيل
الصفحه ٧١٤ : النور والضياء ومعرفة الليل والنهار ، ونضج الثمار إلى غير ذلك ، فذكرهما لبيان
النعمة بهما على الخلق
الصفحه ٣٥٦ :
علم المؤمنون
تفاصيل ما أعد الله لهم في الجنة لأزدادوا سرورا وحرصا على التمسك بالدين (الَّذِينَ