الصفحه ٤٣٥ : : (رَبِّ هَبْ لِي مِنْ
لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعاءِ ،)
(رَبِّ لا تَذَرْنِي
الصفحه ١٠٣ : يتزوج بما شاء من النساء وقوله : (وَآتُوا النِّساءَ
صَدُقاتِهِنَّ نِحْلَةً) معناه : واعطوا النساء مهورهن
الصفحه ١٤٢ : بإباحته لكم التيمم ، وتصييره لكم الصعيد الطيب طهورا ،
رخصة لكم منه من سوابغ نعمه التي أنعم بها عليكم
الصفحه ١٦٢ :
تَكْتُمُونَ) أي لا يخفى عليه شيء من أحوالكم التي تظهرونها وتخفونها ،
وفيه غاية الزجر والتهديد.
١٠٠ ـ (قُلْ
الصفحه ٦٠٦ : : آثرت حب الخيل عن ذكر ربي ، أي على ذكر ربي. قال الفراء : كل من أحب
شيئا فقد آثره ؛ وقال الجبائي : لم
الصفحه ٢٥٨ : ) أخبر سبحانه أنه وعد الذين يظهرون الإسلام ويبطنون الكفر
النار وكذلك الكفار ، وإنما فصل النفاق من الكفر
الصفحه ٣٣٩ : ثواب.
٢٧ ـ ٣٠ ـ لما
قدّم سبحانه ذكر الكلمة الطيبة عقّبه بذكر ما يحصل لصاحبها من المثوبة والكرامة
فقال
الصفحه ٤٠٣ : يا مريم من هذا الرطب ، واشربي من هذا الماء (وَقَرِّي عَيْناً) جاء في التفسير وطيبي نفسا وقيل معناه
الصفحه ٧٤٥ : ، والنجاة من العقاب (ذلِكُمْ خَيْرٌ
لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ) أي ما وصفته وذكرته لكم أنفع لكم وخير
الصفحه ١٤١ : أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ) وقد مرّ معناه وهذا يقتضي تحليل كل مستطاب من الأطعمة إلّا
ما قام الدليل على
الصفحه ٦٧٣ : الأشبه ، لأنّ طاعتهم لله من برّه ، لأنّ
اسم الذرية يقع على من يكون بعده وقيل معناه : اجعلهم لي خلف صدق
الصفحه ٦٧٨ : (ذلِكَ) أي الأمر الذي ذكرنا (وَلَوْ يَشاءُ اللهُ
لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ) أي من الكفار بإهلاكهم وتعذيبهم بما
الصفحه ١٤٣ : حسنة يجازيكم بها
، فكأنه قرض من هذا الوجه وقيل : معنى قوله حسنا : عفوا عن طيبة نفس ، وان لا
يتبعه منّ
الصفحه ٨١٣ : بِهذَا الْبَلَدِ) أي وأنت يا محمد مقيم به وهو محلّك ؛ وهذا تنبيه على شرف
البلد بشرف من حلّ به من الرسول
الصفحه ١١٢ : مِنْ لَدُنْهُ) أي يعط من عنده (أَجْراً عَظِيماً) أي جزاء عظيما ، وهو ثواب الجنة.
٤١ ـ ٤٢ ـ لمّا
ذكر