الصفحه ٢١٢ :
أن يشاء الله أن
يمكّنكم من إكراهنا فنعود إلى اظهارها مكرهين (وَسِعَ رَبُّنا كُلَّ
شَيْءٍ عِلْماً
الصفحه ٤٨١ :
خَلَقْنا أَنْعاماً) أي ولنسقي من ذلك الماء انعاما جمّة ، أو نجعله سقيا
لأنعام (وَأَناسِيَّ كَثِيراً) أي
الصفحه ٢٠٧ :
الطَّيِّبُ) معناه : والأرض الطيب ترابه (يَخْرُجُ نَباتُهُ) أي زروعه خروجا حسنا ناميا زاكيا من غير كدّ ولا عنا
الصفحه ٨٣ : في حجه ونسكه وطيب
مأكله ، وتلك الشريعة هي الحنيفية (وَما كانَ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ) برّأ الله تعالى
الصفحه ٣٦٧ :
١١٥ ـ لمّا ذكر
سبحانه إباحة الطيبات عقّبه بتحريم المحرمات فقال (إِنَّما حَرَّمَ
عَلَيْكُمُ
الصفحه ٣٤ : ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ) المراد : أين ما كنت من البلاد فتوجه نحوه من كل جهات
الصفحه ٥٦٩ : هذه الجنان واشكروا له يزيدكم
من نعمه ، واستغفروه يغفر لكم (بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ) أراد به صحة هواها
الصفحه ١٠٢ :
بِالطَّيِّبِ) معناه : لا تستبدلوا ما حرّمه الله تعالى عليكم من أموال
اليتامى بما أحلّه الله لكم من أموالكم
الصفحه ٤٤٢ : ) أي ليزيلوا شعث الإحرام من تقليم ظفر ، وأخذ شعر ، وغسل
واستعمال طيب. قال الزجاج : قضاء التفث كناية عن
الصفحه ٥٥١ : منها ما شاء إذا قضى عليه الموت من غير عناء ، وخطوته
ما بين المشرق والمغرب وقيل : ان له أعوانا كثيرة من
الصفحه ٥٦١ : إليهم فقال : من رجالكم ، وقد ولد له صلىاللهعليهوآلهوسلم أولاد ذكور إبراهيم والقاسم والطيب والمطهر
الصفحه ٥٧٨ :
وَما
يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ) معناه : وما يمدّ في عمر معمّر ، أي ولا يطول عمر أحد (وَلا يُنْقَصُ
الصفحه ٧٢٥ :
يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً) أي طيبة به نفسه (فَيُضاعِفَهُ لَهُ) أي يضاعف له الجزاء من بين سبع إلى سبعين
الصفحه ٦٧ : لهم من الطعام كما
قال تعالى : (فَبِظُلْمٍ مِنَ
الَّذِينَ هادُوا حَرَّمْنا عَلَيْهِمْ طَيِّباتٍ
الصفحه ٢٧٤ :
محمد آية من ربّة
تضطرّ الخلق إلى المعرفة بصدقه (فَقُلْ إِنَّمَا
الْغَيْبُ لِلَّهِ) معناه : يا