الصفحه ٤٤٠ : ما تقدّم من آيات القرآن (أَنْزَلْناهُ) يعني القرآن (آياتٍ بَيِّناتٍ) أي حججا واضحات على التوحيد
الصفحه ٣٢٤ : أدعوكم أنا ويدعوكم أيضا إليه من آمن بي ويذكّر بالقرآن
والموعظة ، وينهى عن معاصي الله (وَسُبْحانَ اللهِ
الصفحه ٥١٠ : ) أي من المخلصين لله بالتوحيد (وَأَنْ أَتْلُوَا
الْقُرْآنَ) عليكم يا أهل مكة وأدعوكم إلى ما فيه (فَمَنِ
الصفحه ٦٠٢ : اسم من أسماء القرآن ، فعلى هذا يجوز أن يكون موضعه
نصب ، على تقدير حذف حرف القسم ، ويجوز أن يكون رفعا
الصفحه ٧١٤ :
والإعلام ايجاد ما
به يصير عالما. ذكر سبحانه النعمة فيما علم من الحكمة بالقرآن الذي احتاج إليه
الصفحه ٤٨٤ : والضحاك ان طسم وطس من أسماء القرآن. وقال ابن عباس في رواية
الوالبي طسم قسم وهو من أسماء الله عزوجل وقال
الصفحه ٧٩٦ : مواعظ القرآن (فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرى) في دينه (أَمَّا مَنِ
اسْتَغْنى) أي من كان عظيما في قومه واستغنى
الصفحه ٥ : عليهمالسلام بقراءة القرآن الكريم ، وحثّوا الأمّة على التزود منه ،
فمن حديث له صلىاللهعليهوآله : فإذا التبست
الصفحه ٦٥٢ : القرآن (فِي أُمِّ الْكِتابِ) أي في اللوح المحفوظ ؛ وإنما سمّي أمّا لأنّ سائر الكتب
تنسخ منه. وقيل : لأنّ
الصفحه ٧٦٩ :
للحاجة إلى العمل
عليها ، والاهتداء بها ، وأيضا فإنه سبحانه منعه من قول الشعر دلالة على ان القرآن
الصفحه ٦٨ : الأحكام ، وذلك كله في القرآن ، ووصفه بالكتاب يفيد أنّ من شأنه أن يكتب
وقيل المراد بالفرقان الحجة القاطعة
الصفحه ١٨٦ : ) أي ان القرآن (مُنَزَّلٌ مِنْ
رَبِّكَ بِالْحَقِ) يعني ببيان الحق فترغيبه وترهيبه ووعده ووعيده وقصصه
الصفحه ٥٣٢ : خاطب سبحانه نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال (اتْلُ ما أُوحِيَ
إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ) يعني القرآن
الصفحه ٢٢ : اللهِ) يعني به القرآن الذي أنزله على نبيه محمد (ص) (مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ) أي للذي معهم من الكتب التي
الصفحه ٦٧ : ) على موسى (وَالْإِنْجِيلَ) على عيسى (مِنْ قَبْلُ) أي من قبل إنزال القرآن (هُدىً لِلنَّاسِ) أي دلالة