الصفحه ٤٣٢ : (وَنَجَّيْناهُ مِنَ
الْقَرْيَةِ الَّتِي
الصفحه ٧٣٣ : يفتح الله عليهم من القرى : ليفتحنّ الله علينا الروم
الصفحه ٦١٤ : قشعريرة خوفا مما في القرآن من الوعيد (ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ
وَقُلُوبُهُمْ إِلى ذِكْرِ اللهِ) إذا سمعوا
الصفحه ٢٩٨ : للناس فيشينك الله ؛ من ختم القرآن فكأنّما أدرجت النبوّة بين
جنبيه ولكنه لا يوحى إليه.
الصفحه ٥٨٥ : ينتفع بإنذارك وتخويفك من اتّبع القرآن ،
لأن نفس الإنذار قد حصل للجميع (وَخَشِيَ الرَّحْمنَ
بِالْغَيْبِ
الصفحه ٢١٣ : ذلك من قبل نفوسهم
فقال (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ
الْقُرى) التي أهلكناها بسبب جحودهم وعنادهم (آمَنُوا
الصفحه ٦ : الجنة أعلى درجة منه ما خلا النبيون والصدّيقون (١٥).
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : من قرأ القرآن
الصفحه ٣٢٠ : يقيمون ، وتلخيصه : اعتزلوا عن الناس متناجين وهذا من ألفاظ القرآن التي هي في
الغاية القصوى من الفصاحة
الصفحه ٣٣١ : مستئنفا ومعناه : الذين يؤمنون بالله ويعملون ما يجب
عليهم من الطاعات (طُوبى لَهُمْ) معناه : فرح وقرة عين
الصفحه ٣٩٦ : ألفا من العجائب (فَانْطَلَقا حَتَّى
إِذا أَتَيا أَهْلَ قَرْيَةٍ) وهي انطاكية عن ابن عباس وقيل : أيلة عن
الصفحه ٦٦٩ :
عليهالسلام ؛ من قرأ القرآن وهو
شاب مؤمن اختلط القرآن بلحمه ودمه ، وجعله الله عزوجل مع السفرة الكرام البررة
الصفحه ٥٢٩ : سارة وكانت ابنة عمه من كوثى وهي قرية من سواد
الكوفة إلى أرض الشام عن قتادة ومثل هذا هجرة المسلمين من
الصفحه ٨٠٧ :
القرآن (بَلْ هُوَ قُرْآنٌ
مَجِيدٌ) أي كريم لأنه كلام الرب ، أي ليس هو كما يقولون من انه شعر
أو كهانة وسحر
الصفحه ١٦ : فَكُلُوا مِنْها حَيْثُ شِئْتُمْ) أي أين شئتم (رَغَداً) أي موسعا عليكم مستمتعين بما شئتم من طعام القرية بعد
الصفحه ٦٨٧ :
بمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم وما جاء به مما ترون من عدة الله في القرآن بالفتح
والغنيمة.
٢١