الصفحه ٢٤٠ : عقوبتهم من حيث انه إنما عاقبهم
بجناياتهم على قدر استحقاقهم.
٥٢ ـ ٥٤ ـ ثم بيّن
سبحانه أن حال هؤلاء الكفار
الصفحه ٢٤٩ : قلوبكم (مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ) أي طاعة الله وطاعة رسوله (وَجِهادٍ فِي
سَبِيلِهِ) أي ومن الجهاد في سبيل
الصفحه ٢٥٧ : ومجاهد والجبائي واكثر المفسرين والمعنى : أنه
يحذرون من أن ينزّل الله عليهم ، أي على النبي والمؤمنين سورة
الصفحه ٤٥٤ : سبحانه (عَمَّا قَلِيلٍ) أي عن قليل من الزمان والوقت ، يعني عند الموت أو عند نزول
العذاب وما ها هنا مزيدة
الصفحه ٤٩٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم والمراد به سائر المكلفين فقال : (فَلا تَدْعُ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ
فَتَكُونَ مِنَ
الصفحه ٥٠٦ :
الذكران في أدبارهم (وَأَنْتُمْ
تُبْصِرُونَ) أي تعلمون أنها فاحشة وقيل معناه : وأنتم يرى بعضكم ذلك من
بعض
الصفحه ٥٢٦ : آمَنَّا)
(مَنْ كانَ يَرْجُوا
لِقاءَ اللهِ) أي يخاف الجزاء والحساب ، أو يأمل الثواب فليبادر بالطاعة
قبل أن
الصفحه ٥٦٦ :
الحق وطريق الرشاد
(رَبَّنا آتِهِمْ
ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذابِ) بضلالهم في نفوسهم ، واضلالهم إيانا
الصفحه ٥٩٧ :
٨٣ ـ ١٠٠ ـ ثم
أتبعه سبحانه وتعالى بقصة إبراهيم عليهالسلام فقال (وَإِنَّ مِنْ
شِيعَتِهِ
الصفحه ٦٢٢ : : بين أهل الجنة والنار (وَقِيلَ الْحَمْدُ
لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ) من كلام أهل الجنة يقولون ذلك شكرا
الصفحه ٦٨٢ :
من أفعالكم (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا
عَنْ سَبِيلِ اللهِ) أي امتنعوا عن اتباع دين الله
الصفحه ٦٩٨ : تفسيره (آخِذِينَ ما آتاهُمْ
رَبُّهُمْ) أي ما أعطاهم من الخير والكرامة (إِنَّهُمْ كانُوا قَبْلَ ذلِكَ
الصفحه ٧٧٠ : سَنَةٍ) معناه : تعرج الملائكة إلى الموضع الذي يأمرهم الله به في
يوم كان مقداره من عروج غيرهم خمسين ألف
الصفحه ٨٢٣ : : أنهم يرجعون عن الموقف
فرقا لينزلوا منازلهم من الجنة والنار وقيل : معنى الرؤية هنا المعرفة بالأعمال
عند
الصفحه ١٨٧ : (وَإِنْ هُمْ إِلَّا
يَخْرُصُونَ) أي ما هم الا يكذبون (إِنَّ رَبَّكَ هُوَ
أَعْلَمُ مَنْ يَضِلُّ عَنْ