الصفحه ٢٧٢ : الماضية من المثلات ، وحذر هذه الأمة عن مثل مصارعهم فقال (وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِنْ
قَبْلِكُمْ
الصفحه ١١ :
٢٠ ـ (يَكادُ الْبَرْقُ ..) يكاد ما في القرآن من الحجج النيرّة يخطف قلوبهم من شدّة
إزعاجها إلى
الصفحه ٢٩١ : (أَنَّما أُنْزِلَ) القرآن (بِعِلْمِ اللهِ) وقيل هو خطاب للكفار وتقديره : فإن لم يستجب لكم من
تدعونهم إلى
الصفحه ٣٨٤ : من قبل نزول القرآن كعبد الله بن
سلام وغيره فعلموا صفة النبي (ص) قبل مبعثه (إِذا يُتْلى
عَلَيْهِمْ
الصفحه ٦١٠ : (ما أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ) أي على تبليغ الوحي والقرآن والدعاء إلى الله سبحانه (مِنْ أَجْرٍ) أي مال
الصفحه ٦٩٦ : أهلكنا قبل هؤلاء من القرون الذين كذبوا رسلهم (هُمْ أَشَدُّ مِنْهُمْ بَطْشاً) اي الذين اهلكناهم كانوا اشد
الصفحه ٤٩٤ : من القرية بما
أمطره الله من الحجارة (ثُمَّ دَمَّرْنَا
الْآخَرِينَ) أهلكناهم بالخسف وقيل بالإئتفاك
الصفحه ٨٠٤ :
وانشقاقها من
علامات القيامة ، وذكر ذلك في مواضع من القرآن (وَأَذِنَتْ لِرَبِّها) أي سمعت وأطاعت
الصفحه ٦٦٧ : وتعاونهم عليك ،
فإن الله ينصرك عليهم ويحفظك (هذا بَصائِرُ
لِلنَّاسِ) أي هذا الذي أنزلته عليك من القرآن
الصفحه ٢٧٨ :
بما كلفهم الانتفاع به من القرآن والأدلة ، ولكنهم يظلمون أنفسهم بترك النظر فيه ،
والإستدلال به
الصفحه ٥٢٣ : والزراعات وغيرهما (أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللهَ قَدْ
أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ) الكافرة بنعمته
الصفحه ٣٧ : (اتَّبِعُوا ما أَنْزَلَ اللهُ) أي من القرآن وشرائع الإسلام (قالُوا) أي الكفار (بَلْ نَتَّبِعُ ما
أَلْفَيْنا
الصفحه ٣٣٥ : انتقم الله
فيها من القرون الأولى (إِنَّ فِي ذلِكَ) التذكير (لَآياتٍ لِكُلِّ
صَبَّارٍ شَكُورٍ) أي دلالات
الصفحه ١٣٥ : الكتاب (يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ) يا محمد من القرآن والشرائع انه حق (وَما أُنْزِلَ مِنْ
الصفحه ٧١٧ :
من إستبرق فما الظهائر؟ قال هذا مما قال الله تعالى : فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من
قرة أعين (وَجَنَى