الصفحه ٤٠٤ :
أمرا قبيحا منكرا
من الافتراء وهو الكذب (يا أُخْتَ هارُونَ)
ان هارون هذا كان
رجلا صالحا في بني
الصفحه ٤٤٣ : (ثُمَّ مَحِلُّها إِلَى
الْبَيْتِ الْعَتِيقِ) معناه : ان محل ما اختص منها بالإحرام هو البيت العتيق ،
وذلك
الصفحه ٤٦٥ : (وَالْمَساكِينَ وَالْمُهاجِرِينَ فِي
سَبِيلِ اللهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا) هذا أمر من الله تعالى للمرادين
الصفحه ٤٧٧ : أكبر من أن تدعوا مرة واحدة (قُلْ) يا محمد (أَذلِكَ) يعني ما ذكره من السعير (خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ
الصفحه ٥٤٠ :
فقال : (وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ
مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ) أي لا تكونوا من
الصفحه ٥٦٢ : الْمُؤْمِناتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ
قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَ) أي من قبل أن تدخلوا بهن (فَما لَكُمْ
الصفحه ٥٩٤ :
والبركة ولذلك
أقررنا لكم ، والعرب تتيمن بما جاء من اليمين عن الجبائي (قالُوا) في جواب ذلك ليس
الصفحه ٦٠٤ : هؤلاء الكفار الذين وصفهم (رَبَّنا عَجِّلْ لَنا قِطَّنا) أي قدّم لنا نصيبنا من العذاب (قَبْلَ يَوْمِ
الصفحه ٦٢٠ :
تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ) أي أتأمرونني أن أعبد غير الله (أَيُّهَا الْجاهِلُونَ) فيما تأمرونني به بعبادة من لا يسمع
الصفحه ٦٢٥ : ، لأن كل ما هو آت دان قريب (إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَناجِرِ) وذلك أنها تزول عن مواضعها من الخوف حتى
الصفحه ٦٢٩ :
فِرْعَوْنَ) أي أحاط ونزل بهم (سُوءُ الْعَذابِ) أي مكروهه وما يسوء منه ؛ وآل فرعون : أشياعه وأتباعه ،
وقيل
الصفحه ٦٣٩ :
: ثمّ استقاموا في أفعالهم كما استقاموا في أقوالهم وقيل : ثم استقاموا على ما
توجبه الربوبية من عبادته
الصفحه ٦٥٧ :
وخصّ الملأ بالذكر
وإن كان أيضا مرسلا إلى غيرهم لأنّ من عداهم تبع لهم (فَقالَ) موسى (إِنِّي
الصفحه ٦٩٢ :
بالمؤمنين (يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا
خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى) أي من آدم وحواء والمعنى
الصفحه ٧٤١ : للكفار وقوله (لِمَنْ كانَ يَرْجُوا اللهَ وَالْيَوْمَ
الْآخِرَ) بدل من قوله لكم ، وهو بدل البعض من الكل