الصفحه ١٠٨ : : (مِنْ نِسائِكُمُ
اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَ) ، هو لأمهات نسائكم فيكون المعنى : وأمهات نسائكم من
نسائكم
الصفحه ١١٠ : (كَبائِرَ ما
تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ) المعاصي كلها كبيرة من حيث كانت قبائح لكن
الصفحه ١٤٥ :
الإبن من أبيه
والنصارى لما قالوا : المسيح ابن الله جعلوا نفوسهم أبناء الله وأحباءه (قُلْ) لهؤلا
الصفحه ١٤٩ : يقبل توبته باسقاط العقاب بها عن المعصية التي تاب منها
، ووصف الله بأنه يتوب على التائب فيه فائدة عظيمة
الصفحه ٢١٦ : ، وغرضهم بهذا القول التسلي في الصبر على الشدة لما
فيه من المثوبة ، مع مقابلة وعيده بوعيد أشدّ منه وهو عقاب
الصفحه ٢٣٤ :
للقتال من الأول (أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلى فِئَةٍ) أي منحازا منضما إلى جماعة من المسلمين يريدون
الصفحه ٢٤٤ :
سورة التوبة مدنية
عدد آياتها مائة وتسع
وعشرون آية
١ ـ ٢ ـ (بَراءَةٌ مِنَ اللهِ) أي هذه برا
الصفحه ٢٥٤ : الحرب من الكراع والسلاح لأن إمارة من أراد أمرا أن يتأهب
له قبل حدوثه (وَلكِنْ كَرِهَ اللهُ
انْبِعاثَهُمْ
الصفحه ٢٧٥ :
سرعة فنائها
وزوالها (كَماءٍ أَنْزَلْناهُ
مِنَ السَّماءِ) وهو المطر (فَاخْتَلَطَ بِهِ) أي بذلك
الصفحه ٣٠٠ : بنت هاران ، ابنة عم إبراهيم (قائِمَةٌ) من وراء الستر تسمع كلام الرسل وكلام إبراهيم (فَضَحِكَتْ) تعجبا
الصفحه ٣٠٣ :
داركم فيجب أن
تتعظوا بهم (وَاسْتَغْفِرُوا
رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ) أي اطلبوا المغفرة من
الصفحه ٣١٥ : ) معناه : تذكر شأن يوسف وما وصاه به بعد حين من الدهر وزمان
طويل ، فأتى يوسف في السجن وقال له (يُوسُفُ) أي
الصفحه ٣٣٣ :
وَلِيٍ) أي ناصر يعينك عليه ، ويمنعك من عذابه (وَلا واقٍ) يقيك منه.
٣٨ ـ ٤٠ ـ (وَلَقَدْ
الصفحه ٣٨٢ : : كما خوّفتنا به من انشقاق السماء وانفطارها (أَوْ تَأْتِيَ بِاللهِ وَالْمَلائِكَةِ
قَبِيلاً) هو جمع
الصفحه ٣٨٨ : (وَلا يُشْعِرَنَّ بِكُمْ أَحَداً) أي لا يخبرنّ بكم ولا بمكانكم أحدا من أهل المدينة (إِنَّهُمْ إِنْ