الصفحه ٩٦ : من علم الغيب في السلامة من القتل
يجب أن يمكنه أن يدفع عن نفسه الموت وفي هذا ترغيب في الجهاد ، وبيان
الصفحه ١٠٠ : : (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) أي في إيجادهما بما فيهما من العجائب والبدائع (وَاخْتِلافِ
الصفحه ١١١ : الزوجين (فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ أَهْلِهِ
وَحَكَماً مِنْ أَهْلِها) أي وجهوا حكما من قوم الزوج ، وحكما من
الصفحه ١٨٤ :
(مِنْ طَلْعِها
قِنْوانٌ) أي أعذاق الرطب (دانِيَةٌ) أي قريبة المتناول دنت من الأرض (وَجَنَّاتٍ
الصفحه ٢٢٩ :
كانت من قبل ، لم يمنعها ذلك الحمل عن شيء من التصرف (فَلَمَّا أَثْقَلَتْ) أي صارت ذات ثقل والمعنى : لما
الصفحه ٢٤٣ : يجب الإيمان به (وَهاجَرُوا) من مكة إلى المدينة (وَجاهَدُوا) وقاتلوا العدو (بِأَمْوالِهِمْ
الصفحه ٢٥١ :
وهم يغلبون أهل سائر الأديان بالحجة ، وأما الظهور بالغلبة فهو ان كل طائفة من
المسلمين قد غلبوا على
الصفحه ٣١٢ : (إِنَّكِ كُنْتِ مِنَ الْخاطِئِينَ) أي من المذنبين.
٣٠ ـ ٣٥ ـ (وَقالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ) أي جماعة
الصفحه ٣٦١ :
السَّاعَةِ) في قدرته (إِلَّا كَلَمْحِ
الْبَصَرِ) أي كطرف العين (أَوْ هُوَ أَقْرَبُ) من ذلك وهو مبالغة في ضرب
الصفحه ٤١٩ : أَنْ
يَحِلَّ عَلَيْكُمْ) أي يجب عليكم (غَضَبٌ مِنْ
رَبِّكُمْ) بعبادتكم العجل ، والمعنى : أم أردتم أن
الصفحه ٤٥١ : ) معناه : ان من كانوا بهذه الصفات ، واجتمعت فيهم هذه
الخلال ، هم الوارثون يوم القيامة منازل أهل النار من
الصفحه ٤٨٩ :
بالحلي التي
استعاروها ، وخلوصهم من استعبادنا (وَإِنَّا لَجَمِيعٌ
حاذِرُونَ) أي خائفون شرّهم
الصفحه ٥٠٧ : ءَ الْأَرْضِ) يجعلكم خلفاء من الكفار بنزول بلادهم ، وطاعة الله تعالى
بعد شركهم وعنادهم (أَإِلهٌ مَعَ اللهِ
الصفحه ٥٢٢ : يُعْلِنُونَ) أي وربك يعلم ما يخفونه وما يظهرونه فإليه الاختيار ، وفي
هذا دلالة على أن من لا يعلم السر والجهر
الصفحه ٥٥٦ : ابن عباس ومجاهد
وقيل معناه : بيوتنا خالية من الرجال ، نخشى عليها السراق عن الحسن وقيل : قالوا :
بيوتنا