الصفحه ٤٦٩ :
من أين تؤتى كتبهم
، وأين يؤخذ بهم ، أمن قبل اليمين ، أم من قبل الشمال (لِيَجْزِيَهُمُ اللهُ
الصفحه ٤٨٧ : (لِلْمَلَإِ) الاشراف من قومه (حَوْلَهُ إِنَّ هذا) يعني موسى (لَساحِرٌ عَلِيمٌ) بالسحر والحيل (يُرِيدُ أَنْ
الصفحه ٥٤٦ :
وفطامه من الرضاع
في انقضاء عامين ، والمراد انها بعد ما تلده ترضعه عامين وتربيه ، فتلحقها المشقة
الصفحه ٥٨٣ : نَذِيرٌ) أي رسول مخوّف من جهة الله تعالى (لَيَكُونُنَّ أَهْدى) إلى قبول قوله واتباعه (مِنْ إِحْدَى
الصفحه ٥٩٨ : لابنه : إني أبصرت في المنام
رؤيا تأويلها الأمر بذبحك فانظر ماذا تراه أو أيّ شيء ترى من الرأي؟ ولا يجوز
الصفحه ٦٠٠ : لتجتنبوا ما كانوا
يفعلونه من الكفر والضلال. والوجه في ذكر قصص الأنبياء وتكريرها التشويق إلى مثل
ما كانوا
الصفحه ٦٦٤ : من شأنه أن يتولّى معونة صاحبه على
أموره فيدخل في ذلك ابن العمّ والناصر والحليف وغيرهم ممّن هذه صفته
الصفحه ٧٤٢ : عليهن من المهر عن ابن
عباس ومجاهد وقتادة ، قال الزهري : لو لا الهدنة لم يرد إلى المشركين الصداق كما
كان
الصفحه ٧٦٨ :
إخراج فضل بغائط
أو بول.
٢٥ ـ ٣٧ ـ ثم ذكر
سبحانه حال أهل النار فقال (وَأَمَّا مَنْ
أُوتِيَ) أي
الصفحه ٧٧١ : (وَالَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذابِ رَبِّهِمْ
مُشْفِقُونَ) أي خائفون (إِنَّ عَذابَ
رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ) أي لا
الصفحه ٨١٥ : أبي طالب عليهالسلام : من أشقى الأولين؟ قال : عاقر الناقة قال : صدقت ، فمن
اشقى الآخرين؟ قال : لا أعلم
الصفحه ٢١ :
وقوله : (وَأَحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ) إنها أحدقت به من كل جانب كقوله تعالى : (وَإِنَّ جَهَنَّمَ
الصفحه ٤١ :
١٨٦ ـ لما ذكر
سبحانه الصوم عقّبه بذكر الدعاء ومكانه منه وإجابته إياه فقال : (وَإِذا سَأَلَكَ
الصفحه ٤٦ : الإسلام والطاعة والإستسلام
(وَلا تَتَّبِعُوا
خُطُواتِ الشَّيْطانِ) أي آثاره ونزغاته لأن ترككم شيئا من
الصفحه ٥٢ : لا تمنعوهن ظلما عن التزويج هو خطاب للأولياء ومنع لهم
من عضلهن وقيل : خطاب للأزواج ، يعني أن تطلقوهن