الصفحه ٣٧١ : أَهْلَكْنا مِنَ الْقُرُونِ) أي من الأمم الكثيرة المكذبة (مِنْ بَعْدِ نُوحٍ) أي من بعد زمان نوح إلى زمانك هذا
الصفحه ٤٥٧ : تَسْأَلُهُمْ) يا محمد على ما جئتهم به من القرآن والإيمان (خَرْجاً) أي أجرا وما لا يعطونك ، فيورث ذلك تهمة في
الصفحه ٦٧٧ :
القوم الفاسقون عن
الزجاج قال : وما جاء في الرجاء لرحمة الله شيء أقوى من هذه الآية.
سورة محمد
الصفحه ١٦٣ :
١٠٤ ـ (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا) أي هلموا (إِلى ما أَنْزَلَ
اللهُ) من القرآن ، واتباع ما فيه
الصفحه ٦٧٩ : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِنْ قَرْيَتِكَ) يا محمد يعني مكّة (الَّتِي أَخْرَجَتْكَ) أي
الصفحه ٥٥١ : ، واتكالهم في كل الأمور عليه. ثم ذكر سبحانه جزاءهم
فقال (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ
ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ
الصفحه ٦٤٥ : وإبراهيم وموسى وعيسى لفي شك من القرآن أو من محمد (ص) بيّن بذلك أنّ
أحبارهم أنكروا الحق عن معرفة ، وأن
الصفحه ٢١١ : لوط اخرج من بينهم أنت وأهلك إلا أمرأتك ، فخرجوا من
القرية ، فلما طلع الفجر ضرب جبرائيل بجناحه في طرف
الصفحه ٥٨٦ : فقال (أَلَمْ يَرَوْا) أي ألم يعلم هؤلاء الكفار (كَمْ أَهْلَكْنا
قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ) أي كم قرنا
الصفحه ٦١٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من تعلّم القرآن فلم
يعمل به ، وآثر عليه حب الدنيا وزينتها ، استوجب سخط الله تعالى ، وكان في الدرجة
الصفحه ١١٨ : مكة
، وهم (الَّذِينَ يَقُولُونَ
رَبَّنا أَخْرِجْنا مِنْ هذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُها) أي
الصفحه ٥٥٣ : ما يُوحى
إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ) من القرآن والشرائع فبلّغه واعمل به
الصفحه ٦٨١ : قالُوا
لِلَّذِينَ كَرِهُوا ما نَزَّلَ اللهُ) من القرآن ، والمروي عن أبي جعفر وأبي عبد الله (ع) انهم
بنو
الصفحه ٦٤٣ : الْقُرى وَمَنْ
حَوْلَها) أي لتنذر أهل أمّ القرى وهي مكة ومن حولها من سائر الناس ،
وقرى الأرض كلّها
الصفحه ٤٢٢ : : ليتّقي العرب من قبل أن ينزل بهم مثل ما
نزل بأولئك (أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ
ذِكْراً) معناه : أو يجدد القرآن