الصفحه ٢٣٥ : ترجعون إليه ، يعني المدينة دار الهجرة (وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ) أي قوّاكم (وَرَزَقَكُمْ مِنَ
الصفحه ٢٥٢ : أَخْرَجَهُ
الَّذِينَ كَفَرُوا) من مكة فخرج يريد المدينة (ثانِيَ اثْنَيْنِ
إِذْ هُما فِي الْغارِ) ليس معهما
الصفحه ٢٥٨ : قرى كان فيها قوم لوط ، أهلكهم الله
بالخسف وقلب المدينة عليهم (أَتَتْهُمْ
رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ) أي
الصفحه ٢٥٩ : مسعود وقيل هي مدينة في الجنة وفيها الرسل والأنبياء والشهداء وأئمة الهدى
واناس حولهم والجنان حولها عن
الصفحه ٢٦٢ : تأخرهم عنكم بالأباطيل والكذب (إِذا رَجَعْتُمْ إِلَيْهِمْ) أي إذا انصرفتم إلى المدينة من غزوة تبوك (قُلْ
الصفحه ٢٦٣ : فقال (الْأَعْرابُ أَشَدُّ كُفْراً وَنِفاقاً) يريد الأعراب الذين كانوا حول المدينة ، وإنما كان كفرهم
أشد
الصفحه ٢٦٥ : في الجاهلية ولبس
المسوح ، فلما قدم النبي (ص) المدينة حسده وحزّب عليه الأحزاب ، ثم هرب بعد فتح
مكة
الصفحه ٢٩٨ : المدينة والشام ، وكان عاد باليمن
(قالَ) لهم صالح (يا قَوْمِ اعْبُدُوا
اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ
الصفحه ٣١٢ : (إِنَّكِ كُنْتِ مِنَ الْخاطِئِينَ) أي من المذنبين.
٣٠ ـ ٣٥ ـ (وَقالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ) أي جماعة
الصفحه ٣٣٠ : ء والصديقون عن ابن عباس.
وقيل : هي مدينة في الجنة ، فيها الأنبياء والأئمة والشهداء ، عن الضحاك ، وقيل :
قصر من
الصفحه ٣٥٥ : ) أي بلدة حسنة بدل أوطانهم وهي المدينة عن ابن عباس وقيل
لنعطينهم حالة حسنة وهي النصر والفتح وقيل : هي
الصفحه ٣٩٧ : بهما (وَأَمَّا الْجِدارُ
فَكانَ) أي فإنما أقمته لأنه كان (لِغُلامَيْنِ
يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ
الصفحه ٤٤٤ : أؤمر بالقتال حتى هاجر فأنزل الله عليه هذه الآية
بالمدينة وهي أول آية نزلت في القتال ، وفي الآية محذوف
الصفحه ٤٤٧ : وخرجوا من مكة إلى المدينة (ثُمَّ قُتِلُوا) في الجهاد (أَوْ ماتُوا) في الغربة (لَيَرْزُقَنَّهُمُ
اللهُ
الصفحه ٤٥٢ : تَأْكُلُونَ) وإنما خصّ النخل والأعناب لأنها ثمار الحجاز من المدينة
والطائف ، فذكرهم سبحانه بالنعم التي عرفوها