الصفحه ٧٨٦ :
ألم يأت على
الإنسان (حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ) وقد كان شيئا إلا أنه (لَمْ يَكُنْ شَيْئاً
مَذْكُوراً
الصفحه ٨١٠ : تتلظى على أعداء الله (تُسْقى مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ) أي وتسقى أيضا من عين حارة قد بلغت اناها ، وانتهت
الصفحه ٨١٤ : بما يشاء من خلقه تنبيها
على عظيم قدره ، وكثرة الانتفاع به ، ولما كان قوام العالم من الحيوان والنبات
الصفحه ٣٢ :
١٤٠ ـ (أَمْ تَقُولُونَ ...) إن عندهم إنما يقع إسم اليهودية على من تمسك بشريعة
التوراة ، واسم
الصفحه ٣٦ : عليهم من النعم العظام التي لا يقدر
عليها أحد غيره ، فإن الرحمة هي النعمة على المحتاج إليها.
١٦٤ ـ لما
الصفحه ٥٨ :
بتوفيق الله ولطفه
، وحسن إختياره (وَمِنْهُمْ مَنْ
كَفَرَ) بسوء اختياره (وَلَوْ شاءَ اللهُ
مَا
الصفحه ١٠٤ : والآخر : أن المخاطب بذلك من حضرته الوفاة وأراد الوصية ، فقد أمر بأن
يوصي لمن لا يرثه من المذكورين بشيء من
الصفحه ١٥٧ :
يخلصهم مما هم فيه
من أنواع العذاب (لَقَدْ كَفَرَ
الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ
الصفحه ١٦١ : الطير
، وصغار الوحش ، والبيض ، والذي تناله الرماح الكبار من الصيد (لِيَعْلَمَ اللهُ مَنْ يَخافُهُ
الصفحه ١٩١ : ) يعني البان البحائر والسيّب عن قتادة (خالِصَةٌ لِذُكُورِنا) لا يشركهم فيها أحد من الإناث (وَمُحَرَّمٌ
الصفحه ١٩٦ : مِنْهُمْ فِي
شَيْءٍ) هذا خطاب للنبي (ص) ، واعلام له أنه ليس منهم في شيء ،
وأنه على المباعدة التامة من أن
الصفحه ٣٣٩ :
زاكية وهي شجرة
الحنضل (اجْتُثَّتْ مِنْ
فَوْقِ الْأَرْضِ) أي اقتطعت واستوصلت واقتلعت جثته من الأرض
الصفحه ٣٤٧ :
الكبر الذي يوجب
اليأس عن الولد (فَبِمَ تُبَشِّرُونَ) أبأمر الله تعالى فأثق به ، أم من جهة أنفسكم
الصفحه ٣٩١ : رُدِدْتُ إِلى رَبِّي
لَأَجِدَنَّ خَيْراً مِنْها مُنْقَلَباً) معناه : ولئن كانت القيامة والبعث حقا كما يقوله
الصفحه ٤١٢ :
أي بشعلة اقتبسها
من معظم النار تصطلون بها (أَوْ أَجِدُ عَلَى
النَّارِ هُدىً) أي أجد على النار