الصفحه ٢٩٤ : في
مجادلتنا على مقدار الكفاية (فَأْتِنا بِما
تَعِدُنا) من العذاب (إِنْ كُنْتَ مِنَ
الصَّادِقِينَ) في
الصفحه ٣٢٦ :
٣ ـ ٤ ـ لما ذكر
سبحانه وتعالى في الآية من نعمائه وآلائه على عباده في رفع السماوات ، وتسخير
الشمس
الصفحه ٣٩٨ : حُسْناً) في هذا دلالة على ان القوم كانوا كفارا والمعنى : إما ان
تعذب بالقتل من أقام منهم على الشرك ، وإما
الصفحه ٥٠٢ : يخبرك به
ولم يعلم به الأنس ، وبلغت ما لم تبلغه أنت ولا جنودك وهو قوله (وَجِئْتُكَ مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ
الصفحه ٥٠٤ : هذه المدة
قادر ، وعلى ما فيه من الذهب والجواهر أمين ، فقال سليمان : أريد أسرع من ذلك ،
فعند ذلك (قالَ
الصفحه ٥١٥ :
الحسن ، قال :
والله ما كانت ولاجة ولا خراجة ، ولكنها كانت من الخفرات اللاتي لا يحسن المشي بين
يدي
الصفحه ٥٧٦ : أجنحة ليتمكّنوا بها من
العروج إلى السماء ، ومن النزول إلى الأرض ، فمنهم من له جناحان ، ومنهم من له
ثلاثة
الصفحه ٦٠٦ : : آثرت حب الخيل عن ذكر ربي ، أي على ذكر ربي. قال الفراء : كل من أحب
شيئا فقد آثره ؛ وقال الجبائي : لم
الصفحه ٦٢١ :
بلغوا ، وأن الأمم
قد كذبوا ، وقيل : هم الحفظة من الملائكة ، ويدل عليه قوله : (وَجاءَتْ كُلُّ
الصفحه ٦٢٦ : القتل عنه ،
فإنه لا يجيء من دعائه شيء ، قاله تجبّرا وعتوّا وجرأة على الله (إِنِّي أَخافُ أَنْ يُبَدِّلَ
الصفحه ٦٢٧ :
الْأَحْزابِ) أي عذابا مثل يوم الأحزاب ، قال الجبائي : القائل لذلك
موسى ، لأنّ المؤمن من آل فرعون
الصفحه ٦٣٠ :
اليوم فقال (يَوْمَ لا يَنْفَعُ
الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ) أي ان اعتذروا من كفرهم لم يقبل منهم ، وإن
الصفحه ٦٣٦ : أَتَيْنا طائِعِينَ) قال ابن عباس : أتت السماء بما فيها من الشمس والقمر
والنجوم ، وأتت الأرض بما فيها من
الصفحه ٧١٥ : حاجز من قدرة الله فلا يبغي الملح على العذب فيفسده ،
ولا العذب على الملح فيفسده ويختلط به ، ومعنى مرج
الصفحه ٧٥٠ :
فيسأل الرجعة إلى
الدنيا ليتدارك الفائت قالوا : وليس في الزجر من الشريط في حقوق الله آية أعظم من