الصفحه ٩٤ :
الترغيب في الطاعة
، والترهيب عن المعصية ، ثم حثّ سبحانه على الجهاد ، وبيّن أن الشهادة خير من
الصفحه ٩٩ : (فَقَدْ فازَ) أي نال المنية ، وظفر بالبغية ، ونجا من الهلكة (وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلَّا
مَتاعُ
الصفحه ١٠٣ : يتزوج بما شاء من النساء وقوله : (وَآتُوا النِّساءَ
صَدُقاتِهِنَّ نِحْلَةً) معناه : واعطوا النساء مهورهن
الصفحه ١٠٧ : (والآخر) أن الفاحشة النشوز (وَعاشِرُوهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ) أي خالطوهن بما أمركم الله به من اداء حقوقهن
الصفحه ١١٤ :
مَنْ يَشاءُ) ردّ الله ذلك عليهم وبيّن أن التزكية إليه يزكي من يشاء ،
أي يطهّر من الذنب من يشاء. (وَلا
الصفحه ١٣٣ :
عبد الله بن مسعود
وابن عباس ، وقيل : ان الادراك يجوز أن يكون منازل بعضها أسفل من بعض بالمسافة
الصفحه ١٤٢ :
النساء فلا معنى
لإعادته (ما يُرِيدُ اللهُ
لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ) بما فرض عليكم من
الصفحه ١٦٠ : السورة (رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ
الشَّيْطانِ) المعنى : شرب الخمر ، وعبادة الأنصاب ، والإستسقام
بالازلام ، رجس
الصفحه ١٨٠ : حَنِيفاً) أي مخلصا مائلا عن الشرك إلى الإخلاص (وَما أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ).
٨٠ ـ ٨١ ـ (وَحاجَّهُ
الصفحه ١٩٣ : ما أشركنا ولا آباؤنا (وَلا حَرَّمْنا مِنْ شَيْءٍ) أي شيئا من ذلك ، ثم كذّبهم الله تعالى في ذلك بقوله
الصفحه ١٩٨ : ) إنما جمع الموازين لأنه يجوز أن يكون لكل نوع من أنواع
الطاعات يوم القيامة ميزان (فَأُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٢٠١ : وجدنا آباءنا يفعلونها ، وان آباءهم فعلوا ذلك من قبل
الله فردّ الله سبحانه عليهم قولهم بأن قال : (إِنَّ
الصفحه ٢١٤ : (وَما وَجَدْنا لِأَكْثَرِهِمْ) أي ما وجدنا لأكثر المهلكين (مِنْ عَهْدٍ) أي من وفاء بعهد كما يقال : فلان
الصفحه ٢٥٦ : (وَهُمْ يَجْمَحُونَ) أي يسرعون في الذهاب إليه ، ومعنى الآية : أنهم من خبث
دخلتهم ، وسوء سريرتهم ، وحرصهم
الصفحه ٢٨٢ :
٦٨ ـ ٧٠ ـ ثم حكى
الله سبحانه عن صنف من الكفار أنهم أضافوا إليه اتخاذ الولد وهم طائفتان (أحدهما