الصفحه ٤٤٧ :
عقيما لأنه لا
ليلة له ، عن عكرمة والجبائي ، النظم : اتصلت الآية الأولى بما تقدم من ذكر
الكفّار
الصفحه ٤٤٩ : القتيبي :
هاهنا مثل لأنه : ضرب مثل هؤلاء الذين يعبدون الأصنام بمن عبد من لا يخلق ذبابا
وقيل معناه : أثبت
الصفحه ٤٥٣ :
السفينة من كل جنس
من الحيوان زوجين : أي ذكر وأنثى ، واحمل أهلك وولدك (إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ
الصفحه ٤٥٨ : لَمَبْعُوثُونَ) وهذا جهل منهم لأنّهم لو تفكروا في أن النشأة الأولى أعظم
منه لما استعظموه ، وقد اقروا بأن الله
الصفحه ٤٩٠ : الإنكار عليهم (ما تَعْبُدُونَ) أي أيّ شيء تعبدون من دون الله (قالُوا نَعْبُدُ أَصْناماً فَنَظَلُّ
لَها
الصفحه ٥٣٤ : ، فلا تقيموا بدار الشرك خوفا من الموت (ثُمَّ إِلَيْنا
تُرْجَعُونَ) بعد الموت فنجازيكم بأعمالكم. ثم ذكر
الصفحه ٥٣٩ :
إسرافيل يقول :
أجيبوا داعي الله ، فيدعو بأمر الله سبحانه ، وقيل ان معناه : أخرجكم من قبوركم
بعد
الصفحه ٥٧٥ :
يلحقني من أذاكم (قُلْ) يا محمد (إِنَّ رَبِّي
يَقْذِفُ بِالْحَقِ) ويلقيه إلى أنبيائه عن قتادة
الصفحه ٥٧٩ : بذنب
غيره ، وإنما يؤاخذ كل بما يقترفه من الآثام (وَإِنْ تَدْعُ
مُثْقَلَةٌ إِلى حِمْلِها) أي وان تدع نفس
الصفحه ٦٩٤ :
الدين ، وتذكيرا
وتذكرا (لِكُلِّ عَبْدٍ
مُنِيبٍ) راجع إلى الله تعالى (وَنَزَّلْنا مِنَ
السَّما
الصفحه ٧٥٨ : كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللهِ) من معاصيه ، وارجعوا إلى طاعته
الصفحه ٧٩٠ : (وَأَسْقَيْناكُمْ ماءً
فُراتاً) وجعلنا لكم سقيا من الماء العذب (وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ) بهذه النعم وأنها
الصفحه ٧٩٨ :
واحد من هؤلاء
لعظم ما هو فيه وشغله بنفسه وإن كان في الدنيا يعتني بشأنهم ، وقيل : يفرّ منهم
حذرا
الصفحه ٦٥ : ، ووجه النظر
للذي عليه الحق أن يكون أبعد به من الجحود فلا يستوجب النقمة والعقوبة ، ووجه
النظر للشهود أنه
الصفحه ٨١ :
٨١ ـ ٨٢ ـ لمّا
تقدّم ذكر النبيين عقّبه سبحانه بذكر نبينا وما أخذ من عهده عليهم أجمعين فقال