الصفحه ٢٧٦ :
أي نجمعهم من كل
أوب إلى الموقف (ثُمَّ نَقُولُ
لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا) في عبادتهم مع الله غيره
الصفحه ٢٨٤ : (ما جِئْتُمْ بِهِ
السِّحْرُ) أي الذي جئتم به من الحبال والعصي السحر ادخل عليه الألف
واللام للعهد لأنهم
الصفحه ٣١٠ : إياه فقال لهم لما رأى القميص صحيحا يا بني والله ما عهدت كاليوم ذئبا أحلم
من هذا ، أكل ابني ولم يمزق
الصفحه ٣١٨ : أُرْسِلَهُ
مَعَكُمْ حَتَّى تُؤْتُونِ مَوْثِقاً مِنَ اللهِ) أي تعطونني ما يوثق به من يمين أو عهد من الله
الصفحه ٣١٩ :
جاؤوا لطلبه من
الميرة وكال لهم الطعام الذي جاؤوا لأجله ، وجعل لكل منهم حمل بعير (جَعَلَ
الصفحه ٣٤٤ : (وَزَيَّنَّاها
لِلنَّاظِرِينَ) بالكواكب النيرة (وَحَفِظْناها) أي وحفظنا السماء (مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ
رَجِيمٍ) أي
الصفحه ٣٤٦ :
التخييب ، أي بما
خيبتني من رحمتك لأخيبنهم بالدعاء إلى معصيتك ، وتقديره : لأزينن الباطل لهم ، أي
الصفحه ٣٥١ : أخر من الحمل والركوب وإثارة
الأرض والزرع والنسل (وَمِنْها تَأْكُلُونَ) أي ومن لحومها تأكلون (وَلَكُمْ
الصفحه ٣٥٥ :
من الكفار والضلال
كذبوا رسل الله وجحدوا آياته وقالوا مثل قولهم ، وفعلوا مثل فعلهم (فَهَلْ عَلَى
الصفحه ٣٧٨ : ، أي كيف أسجد له ، وأنا أفضل
منه ، وأصلي أشرف من أصله؟ وفي هذه دلالة على ان إبليس فهم من ذلك تفضيل آدم
الصفحه ٣٩٥ :
على ساحل البحر
فأويا اليها ، وعندها عين ماء تسمى عين الحياة ، فجلس يوشع بن نون وتوضأ من تلك
العين
الصفحه ٤١٨ :
يؤمن هو ولا قومه (أَنْ أَسْرِ بِعِبادِي) أي سر بهم ليلا من أرض مصر (فَاضْرِبْ لَهُمْ
طَرِيقاً فِي
الصفحه ٤٨٦ :
عن ابن عباس وعطا
ومقاتل (قالَ) موسى (فَعَلْتُها إِذاً
وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ) أي فعلت هذه
الصفحه ٥٨٩ :
أهوال القيامة (قالُوا يا وَيْلَنا مَنْ بَعَثَنا مِنْ
مَرْقَدِنا) أي من حشرنا من منامنا الذي كنّا
الصفحه ٧٠٠ : جهارا لا يقدرون على دفعها (فَمَا اسْتَطاعُوا مِنْ قِيامٍ) أي من نهوض والمعنى : انهم لم ينهضوا من تلك