الصفحه ٥٧٨ :
وَما
يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ) معناه : وما يمدّ في عمر معمّر ، أي ولا يطول عمر أحد (وَلا يُنْقَصُ
الصفحه ٦١١ : الحق (مَنْ هُوَ كاذِبٌ) على الله وعلى رسوله (كَفَّارٌ) بما أنعم الله عليه ، جاحد لإخلاص العبادة لله
الصفحه ٦٣٣ :
وأولياءه من
المكاره ، (وَبِما كُنْتُمْ
تَمْرَحُونَ) : أي تأشرون وتبطرون.
٧٦ ـ ٨٠ ـ ثم حكى
الصفحه ٦٩٥ :
نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَشَهِيدٌ) أي وتجيء كل نفس من المكلفين في يوم الوعيد ومعها سائق من
الملائكة يسوقها
الصفحه ٧٥٤ : : فإذا قاربن أجلهن الذي هو الخروج من العدة (فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ) أي راجعوهن بما يجب لهن من
الصفحه ٧٧٧ : (إِنِّي لَنْ
يُجِيرَنِي مِنَ اللهِ أَحَدٌ) أي لا يمنعني أحد مما قدره الله عليّ (وَلَنْ أَجِدَ مِنْ دُونِهِ
الصفحه ٣٩ : امرأة فأراد أولياء المقتول أن يقتلوه أدوا نصف ديته إلى أهل الرجل ،
وقوله (فَمَنْ عُفِيَ لَهُ
مِنْ
الصفحه ٤٥ : ) أي حظّ من كسبهم باستحقاقهم الثواب عليه (وَاللهُ سَرِيعُ الْحِسابِ) المراد به : أنه يحاسب أهل الموقف
الصفحه ١٢٤ :
الذين استضعفهم
المشركون (مِنَ الرِّجالِ
وَالنِّساءِ وَالْوِلْدانِ) وهم الذين يعجزون عن الهجرة
الصفحه ١٤٧ :
قتلي وإثمك الذي هو قتل جميع الناس حيث سننت القتل (فَتَكُونَ مِنْ
أَصْحابِ النَّارِ) أي فتصير بذلك من
الصفحه ١٤٨ : ويصلب ، وإن أخذ المال ولم يقتل فجزاؤه
أن تقطع يده ورجله من خلاف ، وإن أخاف السبيل فقط فإنما عليه النفي
الصفحه ١٩٠ :
أي صاحب النعمة
على عباده. بيّن سبحانه أنه مع غناه ينعم عليهم ، وان انعامه وإن كثر لا ينقص من
ملكه
الصفحه ٢٦٢ : ءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ
الْأَعْرابِ) أي المقصّرون الذين يعتذرون وليس لهم عذر عن أكثر المفسرين
، وقيل : هم المعتذرون
الصفحه ٢٦٤ : إلى الخير بسبقه إليه ، وكذلك من سبق إلى الشرّ يكون أسوأ حالا لهذه
العلة (مِنَ الْمُهاجِرِينَ) الذين
الصفحه ٢٧٤ :
محمد آية من ربّة
تضطرّ الخلق إلى المعرفة بصدقه (فَقُلْ إِنَّمَا
الْغَيْبُ لِلَّهِ) معناه : يا