الصفحه ٣٣٨ :
إلى طريق الخلاص
من العقاب ، والوصول إلى النعيم والثواب لهديناكم إلى ذلك والمعنى : لو خلصنا
الصفحه ٤١٤ : كافرا عن ابن عباس (فَنَجَّيْناكَ مِنَ
الْغَمِ) أي من غمّ القتل وكربه لأنه خاف أن يقتصوا منه بالقبطي
الصفحه ٥١٤ : أَنْ تَكُونَ مِنَ
الْمُصْلِحِينَ) ولما قال الإسرائيلي ذلك علم القبطي أن القاتل موسى ،
فانطلق إلى فرعون
الصفحه ٧٢١ : (لَآكِلُونَ مِنْ شَجَرٍ مِنْ زَقُّومٍ
فَمالِؤُنَ مِنْهَا الْبُطُونَ) مفسر في سورة الصافات (فَشارِبُونَ
الصفحه ٧٨٥ :
أي وعلم عند ذلك
هذا الذي بلغت روحه تراقيها أنه الفراق من الدنيا والأهل والمال والولد
الصفحه ٨٠٠ : عبد الله بن مسعود قال : ما قدمت من خير
أو شر ، وما أخرت من سنة حسنة استنّ بها بعده فله أجر من اتبعه من
الصفحه ١٦٦ :
بعد ما رأوا الآية
التي هي من أزجر الآيات عن الكفر بعد سؤالهم لها ، فاقتضت الحكمة اختصاصهم بفن من
الصفحه ٢٠٠ :
النقص ولا خلاف أن حواء وآدم لم يستحقا العقاب وإنما قالا ذلك لأن من جلّ في الدين
قدمه ، كثر على يسير
الصفحه ٣٤٠ : ،
ولتبتغوا في النهار من فضله (وَآتاكُمْ مِنْ كُلِّ
ما سَأَلْتُمُوهُ) معناه : ان الإنسان قد يسأل الله العافية
الصفحه ٣٥٢ :
١٤ ـ ١٨ ـ ثم عدّد
سبحانه نوعا آخر من أنواع نعمه فقال (وَهُوَ الَّذِي
سَخَّرَ الْبَحْرَ) أي ذلله
الصفحه ٤٢١ :
ينسون من شدّة هول
ذلك اليوم مدة لبثهم في الدنيا. ثم قال سبحانه (نَحْنُ أَعْلَمُ بِما
يَقُولُونَ
الصفحه ٤٤٢ :
ذلك بما جعلنا له
من العلامة (أَنْ لا تُشْرِكْ بِي
شَيْئاً) أي وأوحينا إليه أن لا تعبد غيري
الصفحه ٤٧٣ :
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) من الأحرار الكبار الذين أمروا بالإستئذان على كل حال في
الدخول عليكم ، فالبالغ
الصفحه ٥١٣ :
وسكن بكاؤه ، وقيل
: إن فرعون قال لأمّه : كيف ارتضع منك ولم يرتضع من غيرك؟ فقالت : لأني امرأة
الصفحه ٥٦١ :
على سائر نساء
النبي وتقول : زوّجني الله من النبي وانتنّ إنما زوّجكنّ أولياؤكن. ثم قال سبحانه (ما