الصفحه ٥٧٧ :
وتذعنوا لانقياده (إِنَّما يَدْعُوا حِزْبَهُ) أي أتباعه وأولياءه وأصحابه (لِيَكُونُوا مِنْ
الصفحه ٥٨٨ :
لَهُمْ
مِنْ مِثْلِهِ ما يَرْكَبُونَ) أي وخلقنا لهم من مثل سفينة نوح سفنا يركبون فيها كما ركب
نوح
الصفحه ٦٤٦ : بأحوالها وأهوالها فلا يخافون ما فيها (وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْها) أي خائفون من مجيئها وهم غير
الصفحه ٧٢٣ :
ريحان الجنة يؤتى
به عند الموت فيشمه (وَجَنَّةُ نَعِيمٍ) يدخلونها (وَأَمَّا إِنْ كانَ
مِنْ
الصفحه ٨٣٢ :
من شدّة حرّه
وقوله : ما خلق عام في جميع ما خلقه الله تعالى ممن يجوز أن يحصل منه الشر وتقديره
: من
الصفحه ١٧ : عَلَى
الَّذِينَ ظَلَمُوا) أي فعلوا ما لم يكن لهم فعله من تبديلهم ما أمر الله به
بالقول والفعل (رِجْزاً
الصفحه ١٩ : رَبَّكَ
يُبَيِّنْ لَنا ما هِيَ) أي أمن العوامل أم من السوائم (إِنَّ الْبَقَرَ تَشابَهَ عَلَيْنا) أي إشتبه
الصفحه ٦٣ : ما أمرت بتبليغه ونظيره : إن عليك إلا البلاغ (وَلكِنَّ اللهَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ) إنما علّق الهداية
الصفحه ٧٤ :
زكريا : كيف لك ،
ومن أين لك هذا؟ كالمتعجب منه (قالَتْ هُوَ مِنْ
عِنْدِ اللهِ) أي من الجنة. وهذه
الصفحه ٨٧ : (فَأَهْلَكَتْهُ) تأديبا لهم من الله (وَما ظَلَمَهُمُ
اللهُ) في إهلاك زرعهم لأنهم استحقوا ذلك بظلمهم (وَلكِنْ
الصفحه ٨٨ :
خرجت من المدينة
غدوة (تُبَوِّئُ
الْمُؤْمِنِينَ مَقاعِدَ) أي تهيء للمؤمنين مواطن (لِلْقِتالِ
الصفحه ١٠٢ :
سبحانه هذه السورة بالموعظة والأمر بالتقوى فقال : (يا أَيُّهَا النَّاسُ) وهو خطاب للمكلفين من جميع البشر
الصفحه ٢٠٣ :
(كُلَّما دَخَلَتْ
أُمَّةٌ) من هذه الأمم النار (لَعَنَتْ أُخْتَها) يعني التي سبقتها إلى النار
الصفحه ٢٠٨ :
من الذين قبلهم ،
وكان الرجل منهم يأتي بابنه وهو صغير فيقيمه على رأس نوح فيقول : يا بنيّ ان بقيت
الصفحه ٣٢١ : (وَقالَ يا أَسَفى
عَلى يُوسُفَ) أي يا طول حزني على يوسف (وَابْيَضَّتْ
عَيْناهُ مِنَ الْحُزْنِ) والبكا