الصفحه ٤٩ :
طعامه من طعامه ،
وشرابه من شرابه ، واشتد عليهم فسألوا عنه فنزلت هذه الآية فالمعنى : يسألونك عن
الصفحه ٢٢٦ :
أحكام كتابنا
وفرائضه فاقبلوه بجدّ واجتهاد منكم في كل أوان من غير تقصير وتوان (وَاذْكُرُوا ما
الصفحه ٣٢٨ :
يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ) أي والذين يدعوهم المشركون من دون الله لحاجاتهم من
الأوثان وغيرها (لا يَسْتَجِيبُونَ
الصفحه ٥٨٧ : القحطة المجدبة التي لا تنبت أحييناها بالنبات (وَأَخْرَجْنا مِنْها حَبًّا) أي كل حبّ يتقوتونه مثل الحنطة
الصفحه ٥٩١ :
والمشارب من
ألبانها (أَفَلا يَشْكُرُونَ) الله تعالى على هذه النعم. ثم ذكر سبحانه جهلهم فقال
الصفحه ٦٩٠ : (لَهُمْ مَغْفِرَةٌ) من الله لذنوبهم (وَأَجْرٌ عَظِيمٌ) على طاعاتهم ثم خاطب النّبيّ (ص) فقال (إِنَّ
الصفحه ٥٥ :
طاعون وقع بأرضهم (وَهُمْ أُلُوفٌ) المراد بألوف هنا كثرة العدد (حَذَرَ الْمَوْتِ) أي من خوف الموت
الصفحه ١٢٨ :
أعظم من استبدال
الجنة بالنار ، وأيّ صفقة أخسر من استبدال رضاء الشيطان برضاء الرحمن (يَعِدُهُمْ
الصفحه ١٤٠ :
الإثم ، وهو ترك ما أمرهم به ، وارتكاب ما نهاهم عنه من العدوان ، وهو مجاوزة ما
حدّ الله لعباده في دينهم
الصفحه ٢١٩ : ما تقدّمه دلّ على هذه العدّة للبيان
والتفصيل ، ولو لم يذكره لجاز أن يتوهم أنه أتمّ الثلاثين بعشر منها
الصفحه ٣٣٧ :
الكافرين (وَلَنُسْكِنَنَّكُمُ الْأَرْضَ مِنْ
بَعْدِهِمْ) أي نسكننكم أرضهم من بعدهم ، يريد اصبروا
الصفحه ٣٩٠ : ،
وقيل : هو القيح والدم ، وقيل : هو الذي انتهى حرّه (يَشْوِي الْوُجُوهَ) أي ينضجها عند دنوّه منها ويحرقها
الصفحه ٤٥٢ :
بإنزال الماء من السماء (فَأَنْشَأْنا لَكُمْ) أي أحدثنا وخلقنا لنفعكم (بِهِ) أي بسبب هذا الماء (جَنَّاتٍ
الصفحه ٥٥٠ : ) نزل عليك (مِنْ رَبِّكَ) والحق هو كل شيء من اعتقده كان معتقده على ما هو به ما
يدعو العقل إلى استحقاق
الصفحه ٥٦٩ :
غير ان يدخله
النار ، ولا ان يضربه بالمطرقة (أَنِ اعْمَلْ
سابِغاتٍ) أي قلنا له : اعمل من الحديد