الصفحه ٣٢ : (ص) إلى المدينة كانت
اليهود يتوجهون إلى بيت المقدس فأمروا بالتوجه إلى الكعبة ليتميزوا من أولئك (قُلْ
الصفحه ٤٦ : ) وهم اليهود الذين كانوا حول المدينة والمراد به علماؤهم ،
وهو سؤال تقرير لتأكيد الحجة عليهم (كَمْ
الصفحه ٤٨ : المدينة (وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ) معناه : الفتنة في الدين وهو الكفر أعظم من القتل في الشهر
الصفحه ٨٦ : ، ففي هذه الآية دلالة على صحة
نبوّة نبينا (ص) لوقوع مخبره على وفق خبره ، لأن يهود المدينة من بني قريظة
الصفحه ٩٥ : القتال والرجوع إلى المدينة (هُمْ لِلْكُفْرِ
يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمانِ) يعني بإظهار هذا
الصفحه ١٠٠ : المدينة ، وفارقوا قومهم من أهل الكفر (وَأُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ) أخرجهم المشركون من مكة (وَأُوذُوا فِي
الصفحه ١١٨ : الْقِتالُ) وهم بالمدينة (إِذا فَرِيقٌ
مِنْهُمْ) أي جماعة منهم (يَخْشَوْنَ النَّاسَ
كَخَشْيَةِ اللهِ) أي
الصفحه ١٢٠ : أَوِ الْخَوْفِ) يريد ما كان يرجف به من الأخبار في المدينة ، أما من قبل
عدو يقصدهم وهو الخوف أو من ظهور
الصفحه ١٢١ : يُقاتِلُوا قَوْمَهُمْ) يعني من قتالكم وقتال قومهم فلا عليكم ولا عليهم ، وإنما
عني به أشجع فإنهم قدموا المدينة
الصفحه ١٢٤ : وقيل معناه : لا يهتدون لسوء معرفتهم
بالطريق ، أي لا يعرفون طريقا إلى المدينة (فَأُولئِكَ عَسَى
اللهُ
الصفحه ١٤٦ : مُوسى
إِنَّا لَنْ نَدْخُلَها) أي هذه المدينة (أَبَداً ما دامُوا) أي ما دام الجبارون (فِيها) وإنما قالوا
الصفحه ١٤٩ : إِنْ
أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَإِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا) أي يقول يهود خيبر ليهود المدينة : إن
الصفحه ٢١٥ : بالإيمان ، وآذن لكم في ذلك؟ (إِنَّ هذا لَمَكْرٌ مَكَرْتُمُوهُ فِي
الْمَدِينَةِ لِتُخْرِجُوا مِنْها أَهْلَها
الصفحه ٢٢٦ : رجلا على
دين موسى عليهالسلام ، وكان في المدينة التي قصدها موسى وكانوا كفارا (وَلَوْ شِئْنا
الصفحه ٢٣٢ : أصلح لكم
من كونكم في بيتكم ، والمراد بالبيت هنا : المدينة ، يعني خروج النبي (ص) منها إلى
بدر ، ويكون