الصفحه ٦٦٨ :
وعبر للناس يبصرون
بها من أمور دينهم (وَهُدىً) أي دلالة واضحة (وَرَحْمَةٌ) أي ونعمة من الله
الصفحه ٧٤٩ : الَّذِينَ يَقُولُونَ لا
تُنْفِقُوا عَلى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ) من المؤمنين المحتاجين (حَتَّى يَنْفَضُّوا
الصفحه ٨٠٢ :
أخبر عن ذلك اليوم
فقال (يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ
لِرَبِّ الْعالَمِينَ) والمعنى : يوم يقوم الناس من
الصفحه ٨٠٦ : يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ) من عرضهم على النار ، وارادتهم ان يرجعوا إلى دينهم (شُهُودٌ) أي حضور. قال الزجاج
الصفحه ٦٠ : نَكْسُوها) أي نلبسها (لَحْماً) أراد عظامه ، قالوا : أول ما أحيا الله منه عينه وهو مثل
غرقيء البيض ، فجعل
الصفحه ٥٠٥ : رأت الآيات والمعجزات ، فأجابته وأسلمت وزوّجها من ملك يقال له
تبع وردّها الى أرضها.
٤٥ ـ ٥٣
الصفحه ٦١٧ :
بأن قال (إِنَّا أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ) يعني القرآن (لِلنَّاسِ) أي لجميع الخلق (بِالْحَقِ
الصفحه ٧٨٩ : بما يفرق به بين الحق والباطل ،
والحلال والحرام عن ابن عباس وأبي صالح وقيل : هي آيات القرآن تفرق بين
الصفحه ٣٧٩ : البحر مرة أخرى (فَيُرْسِلَ
عَلَيْكُمْ قاصِفاً مِنَ الرِّيحِ) أي فإذا ركبتم البحر أرسل عليكم ريحا شديدة
الصفحه ٦٦٢ : ) ، حكى عنهم أيضا قولهم : (رَبَّنَا اكْشِفْ
عَنَّا الْعَذابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ) بمحمد (ص) والقرآن قال
الصفحه ٧٨٨ : ) يعني ما وصف من النعيم وأنواع الملاذ (كانَ لَكُمْ جَزاءً) أي مكافأة على أعمالكم الحسنة ، وطاعتكم
الصفحه ٤٦٦ : يجوز دخول دار الغير بغير إذن وإن لم يكن صاحبها فيها ، ولا يجوز أن
يتطلع إلى المنزل لير من فيه فيستأذنه
الصفحه ٥٥٩ : مِنْ آياتِ اللهِ وَالْحِكْمَةِ) معناه : واشكرن الله تعالى إذ صيّركن في بيوت يتلى فيها
القرآن والسنة
الصفحه ٥٤٩ :
مستقيمة وصلاح من الأمر عن ابن زيد وقيل : ثابت على إيمانه عن الحسن وقيل : موف
بعهده في البر ، عن ابن عباس
الصفحه ٨٣٦ :
٨٣٢
سورة الطارق
٨٠٧
دعاء الإمام علي بن الحسين (ع) عند ختم
القرآن
٨٣٣