الصفحه ٦٨٥ : عليهماالسلام : لو مات من بين المشرق والمغرب لما استوحشت بعد أن يكون
القرآن معي ؛ وكان عليهالسلام إذا قرأ
الصفحه ٧٩ : ) بما يتلى عليكم من آيات (اللهِ) يعني القرآن (وَأَنْتُمْ
تَشْهَدُونَ) أي تعلمون وتشاهدون ما يدل على
الصفحه ٢٢٧ : ) أي وإنما نقصوا بذلك أنفسهم لأن عقاب ما يفعلونه من
المعاصي يحلّ بهم ، والله سبحانه لا يضرّه كفرهم
الصفحه ٢٢٨ : فيهما نظر المستدل المعتبر ،
فيعترفوا بأن لهما خالقا مالكا ، ويستدلوا بذلك عليه (وَما خَلَقَ اللهُ
مِنْ
الصفحه ٣٣٦ : وأمثاله في القرآن على نبينا ليقتدي بمن كان
قبله من المرسلين في تحمل أذى المشركين ، والصبر على ذلك والتوكل
الصفحه ٤٣٦ : قال سبحانه (إِنَّكُمْ وَما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ
اللهِ) يعني الأصنام (حَصَبُ جَهَنَّمَ) أي وقودها
الصفحه ٦١٢ : ذكرناه خير أم من هو دائم على الطاعة ، عن
ابن عباس والسدي وقيل : على قراءة القرآن وقيام الليل عن ابن عمر
الصفحه ٧٦٧ :
قرى قوم لوط (بِالْخاطِئَةِ) أي بخطيئتهم التي هي الشرك والكفر وقيل معناه : بالأفعال
الخاطئة
الصفحه ٣١ :
معصية (وَلَكُمْ) يا معشر اليهود والنصارى (ما كَسَبْتُمْ) أي ما عملتم من طاعة أو معصية (وَلا
الصفحه ١٠١ :
جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ) أي من تحت ابنيتها وأشجارها (ثَواباً) أي جزاء لهم (مِنْ عِنْدِ
الصفحه ٢٨١ :
شُهُوداً) أي ولا تعمل أنت وأمتك من عمل إلّا كنا عالمين به ، شاهدين
عليكم به (إِذْ تُفِيضُونَ
الصفحه ٦٣٤ :
السبق الى اعتقاد
فاسد لشبهة ، فيمنع ذلك من توليد النظر للعلم. ثم نبههم سبحانه فقال (أَفَلَمْ
الصفحه ٧٠٨ : وَأَطْغى) من غيرهم لطول دعوة نوح ، وعتوهم على الله في الكفر
والتكذيب (وَالْمُؤْتَفِكَةَ) يعني قرى قوم لوط
الصفحه ٧٨ : العبادة (شَيْئاً وَلا
يَتَّخِذَ بَعْضُنا بَعْضاً أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ) معناه ولا يتخذ بعضنا عيسى
الصفحه ٢٢٥ : واعلم ربك (لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ) أي على اليهود (إِلى يَوْمِ
الْقِيامَةِ مَنْ يَسُومُهُمْ سُو