الصفحه ١٢٩ : : (وَيَسْتَفْتُونَكَ) أي يسألونك الفتوى وهو تبيين المشكل من الأحكام (فِي النِّساءِ) ويستخبرونك يا محمد عن الحكم فيهن
الصفحه ٤١٧ : رأى فرعون من الآيات فلم
__________________
من خطبة لأمير المؤمنين
عليهالسلام
: تعلّموا القرآن
الصفحه ٥٥٨ : (ع) أصحابه اعلموا أنّ القرآن هدى النهار ، ونور الليل
المظلم على ما كان من جهد وفاقة. أصول الكافي : ٢ / ٥٧٤.
الصفحه ١٥٥ :
إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ) يريد به القرآن (لَأَكَلُوا مِنْ
فَوْقِهِمْ) بإرسال السماء عليهم مدرارا (وَمِنْ
الصفحه ٥٩٩ : الياس ومن اتبعه
، وقيل : يس اسم السورة ، فكأنه قال : سلام على من آمن بكتاب الله تعالى ، والقرآن
الذي هو
الصفحه ٦٥٤ : على تقليد آبائهم في
الكفر (ما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ) يا محمد (فِي قَرْيَةٍ) ومجمع من الناس (مِنْ
الصفحه ٧١ : نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ) أي أعطوا حظا من الكتاب (يُدْعَوْنَ إِلى
كِتابِ اللهِ) دعوا إلى القرآن لأن ما فيه
الصفحه ٨٤ : ) يا محمد لهم : (يا أَهْلَ الْكِتابِ
لِمَ تَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ مَنْ آمَنَ) أي لم تمنعون
الصفحه ٢٤٥ : بقتالهم منك
الأمان من القتل بعد الأشهر الأربعة ليسمع دعوتك واحتجاجك عليه بالقرآن فآمنه
وبيّن له ما يريد
الصفحه ٤٦٨ : مِنَ
الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ) واخبارا من الذين مضوا من قبلكم ، وقصصا لهم ، وشبها من
حالهم
الصفحه ٦٠٨ : منه شيء (الْغَفَّارُ) لذنوب عباده مع قدرته على عقابهم (قُلْ) يا محمد (هُوَ نَبَأٌ عَظِيمٌ) يعني القرآن
الصفحه ٦٧٦ : هذا القرآن وما فيه من البيان بلاغ من الله إليكم ،
والبلاغ : بمعنى التبليغ (فَهَلْ يُهْلَكُ
إِلَّا
الصفحه ٧٥ : (ص) البيان والبلاغة والفصاحة فأراهم
الله تعالى المعجزة بالقرآن الذي بهرهم ما فيه من عجائب النظم ، وغرائب
الصفحه ٥٩٠ : هُوَ) أي من الذي أنزلناه عليه (إِلَّا ذِكْرٌ
وَقُرْآنٌ مُبِينٌ) من عند رب العالمين ، ليس بشعر ولا رجز
الصفحه ٦٠٥ :
(وَعَزَّنِي فِي
الْخِطابِ) معناه : انه إذا تكلّم كان أبين منّي ، وان بطش كان أشدّ
منّي ، وان دعا