الصفحه ٢٦ :
الفضل ، ذو المن
والطول.
١٠٦ ـ (ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ) معناه : ما نرفع من حكم آية ونأمركم بترك
الصفحه ٦١٨ : وما فيها بهذه الآية ، وعن أمير
المؤمنين عليّ عليهالسلام أنه قال : ما في القرآن آية أوسع من (يا
الصفحه ٣٢٧ : آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ) مثل الناقة والعصا عن ابن عباس قال الزجاج : طلبوا غير
الآيات التي أتى بها فالتمسوا
الصفحه ٤٠٢ : بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ
عِتِيًّا) معناه : وقد بلغت من كبر السن إلى حال اليبس والجفاف ونحول
العظم (قالَ
الصفحه ٤٩٥ :
الإنقلاب ، ثم
أمطر على من كان غائبا منهم عن القرية الحجارة من السماء وهو قوله (وَأَمْطَرْنا
الصفحه ٥٢٨ :
سواه (وَاعْبُدُوهُ وَاشْكُرُوا لَهُ) على ما أنعم به عليكم من أصول النعم من الحياة والرزق
وغيرهما
الصفحه ٦٢٤ : العرش وخالقه وربه (يُلْقِي الرُّوحَ
مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ) الروح : هو القرآن وكل
الصفحه ٦٣٢ :
خلق أباكم آدم من
تراب وأنتم نسله وإليه تنتمون (ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ) أي ثم أنشأ من ذلك الأصل الذي
الصفحه ٦١ :
ظلمه (خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُها أَذىً) وإنما صار القول المعروف ، والعفو عن الظلم خيرا من
الصفحه ٩٥ :
١٦٢ ـ ١٦٣ ـ لما
بيّن تعالى أن كل نفس توفى جزاء ما كسبت من خير وشر ، عقّبه ببيان من كسب الخير
الصفحه ١٧٥ :
يرجون الوصول إلى
ربهم ترغبهم فيما عنده ، فإن القرآن شافع مشفّع لهم (لَيْسَ لَهُمْ مِنْ
دُونِهِ
الصفحه ٤٢٨ :
الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍ)
(أَفَلا يُؤْمِنُونَ) أي أفلا يصدّقون بالقرآن وبما يشاهدون من الدليل والبرهان
الصفحه ٧٢٥ :
في إنزال القرآن
الإيمان به. ثم حثّهم سبحانه على الإنفاق فقال (وَما لَكُمْ أَلَّا
تُنْفِقُوا فِي
الصفحه ٨٦ :
أنهم منصورون ،
وأن أهل الكتاب لا يقدرون عليهم ، ولا ينالهم من جهتهم مضرّة إلّا أذى من جهة
القول
الصفحه ١٢٦ : إليهم ، لا حق بهم ، كما تقول لمن ظلم
غيره : ما ظلمت إلا نفسك (إِنَّ اللهَ لا
يُحِبُّ مَنْ كانَ خَوَّاناً