الصفحه ١٨٨ : أَكابِرَ) أي مثل ذلك جعلنا في كل قرية أكابر (مُجْرِمِيها) وجعلنا ذا المكر من المجرمين ، كما جعلنا ذا النور
الصفحه ٣٧٠ : لكم العدة
والقوة (وَجَعَلْناكُمْ
أَكْثَرَ نَفِيراً) أي أكثر عددا وأنصارا من أعدائكم (إِنْ أَحْسَنْتُمْ
الصفحه ٤٣٧ : فيها ، وما وعدنا به المؤمنين من الجنة والكون فيها. وقيل : معناه :
إن في هذا القرآن ودلائله (لَبَلاغاً
الصفحه ٤٠٠ : وفوائدها ، وهي القرآن وسائر كتبه ، ولم يرد
بذلك أعيان الكلمات لأنه قد فرغ من كتابتها ، فيكون تقديره : قل لو
الصفحه ٦٤١ :
، ليكون أبلغ في الحجة ، وأقطع للمعذرة (قُلْ) يا محمد لهم (هُوَ) أي القرآن (لِلَّذِينَ آمَنُوا
هُدىً) من
الصفحه ١٦٧ : ) أي من حججه وبيناته : كانشقاق القمر ، وآيات القرآن ، وغير
ذلك من المعجزات (إِلَّا كانُوا عَنْها
الصفحه ٢٩٥ :
تستجهلونا (فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ) أيّنا أحق بالسخرية (مَنْ يَأْتِيهِ
عَذابٌ يُخْزِيهِ) أي فسوف
الصفحه ٧٢٤ : (لِيُخْرِجَكُمْ) الله بالقرآن والأدلة ، وقيل : ليخرجكم الرسول بالدعوة (مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) أي من
الصفحه ٧٢٨ : إليه الخلق من
الحلال والحرام كالتوراة والإنجيل والقرآن (وَالْمِيزانَ) أي وأنزلنا معهم من السماء الميزان
الصفحه ٦٢ : ، وأن يحفظها مما
يبطلها من المنّ والأذى ، بيّن تعالى صفة الصدقة والمتصدق عليه ليكون البيان جامعا
فقال
الصفحه ٤٢٧ : ذِكْرُ مَنْ
مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي) أي وقل لهم يا محمد : هذا القرآن ذكر من معي بما يلزمهم من
الصفحه ٤٠٧ :
النعم الدينية
والدنيوية (مِنَ النَّبِيِّينَ
مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ
الصفحه ٤٣٨ : يوم القيامة قال : انه تهويل لأمر القيامة ، وتعظيم لما
يكون فيه من الشدائد ، أي لو كان ثم مرضعة لذهلت
الصفحه ٥٧ : المكلفين من الجن والإنس ، وبأن أعطاه جميع الآيات التي
أعطاها من قبله من الأنبياء ، وبأن خصه بالقرآن الذي لم
الصفحه ٧٧ : (وَالذِّكْرِ
الْحَكِيمِ) القرآن المحكم ، وإنما وصفه بأنه حكيم لأنه بما فيه من
الحكمة كأنه ينطق بالحكمة ، كما