الصفحه ٧١٢ : : (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) قال قتادة : أي فهل من طالب علم يتعلم
الصفحه ١٧٣ : ، وقيل معناه : ما قصرنا ، ويريد بالكتاب
القرآن لأنه ذكر جميع ما يحتاج إليه فيه من أمور الدين والدنيا وهذا
الصفحه ٤١٥ :
زوجه من جنسه ، ثم هداه لنكاحه ، عن ابن عباس والسدي (قالَ) فرعون (فَما بالُ الْقُرُونِ
الْأُولى) أي فما
الصفحه ٤٧٦ :
أعانه قوم من اليهود عن مجاهد (فَقَدْ جاؤُ ظُلْماً
وَزُوراً) أي فقد قالوا شركا وكذبا حين زعموا أن القرآن
الصفحه ٥٨١ :
(بَصِيرٌ) بأحوالهم (ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ) يعني القرآن (الَّذِينَ
اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا
الصفحه ٧٣٦ :
الْقُرى) أي من أموال كفار أهل القرى (فَلِلَّهِ) يأمركم فيه بما أحب (وَلِلرَّسُولِ) بتمليك الله
الصفحه ٧ : الرجيم.
أمر الله
بالإستعاذة من الشيطان إذ لا يكاد يخلو من وسوسته الإنسان فقال : (فَإِذا قَرَأْتَ
الصفحه ١٣٩ : يحتاج إليه
عباده من أمر معاشهم ومعادهم على ما توجبه الحكمة.
سورة المائدة مدنية
عدد آياتها مائة
الصفحه ٣٩٣ : تقرر هذا القول في القرآن لأجل ما
بعده مما يحتاج اتصاله به (كانَ مِنَ الْجِنِ) من قال ان ابليس لم يكن من
الصفحه ٣٩٧ : ) يعني القرية المذكورة في قوله أتيا أهل قرية (وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما) والكنز : هو كل مال مذخور من
الصفحه ٤٩٢ :
، وكل واحد من هذين المعنيين يقوي الداعي إلى قبول قول الغير ويبعد عن التهمة (قالُوا أَنُؤْمِنُ لَكَ) أي
الصفحه ٥٠٨ : الله تعالى يحفظك وينصرك عليهم (وَيَقُولُونَ مَتى هذَا الْوَعْدُ) الذي تعدنا يا محمد من العذاب (إِنْ
الصفحه ٩ : القرآن ، (وَما أُنْزِلَ مِنْ
قَبْلِكَ) : يعني الكتب المتقدمة ، وقوله : (وَبِالْآخِرَةِ) : أي بالدار
الصفحه ٣٢٥ : يشبه الأشياء ولا تشبهه (وَالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ
رَبِّكَ الْحَقُ) يعني وهذا القرآن الذي أنزل
الصفحه ٣٨٥ : (الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ) محمد (ص) (الْكِتابَ) أي القرآن وانتجبه من خلقه ، وخصّه برسالته فبعثه نبيا