الصفحه ٧٧٦ :
هجوم انقطاع
التكليف ، أو تغيير الأمر بتصديق نبيّ من الأنبياء وذلك قوله (أَمْ أَرادَ بِهِمْ
الصفحه ٣٤ : به أزكياء من الأمر بطاعة الله ،
واتباع مرضاته (وَيُعَلِّمُكُمُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ) الكتاب القرآن
الصفحه ٥٩ : فيه لهم
الصلاح من أمور دينهم ودنياهم وآخرتهم (يُخْرِجُهُمْ مِنَ
الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) أي من
الصفحه ٦٤٠ : عالم بوجوه الحكمة (حَمِيدٍ) مستحقّ للحمد على خلقه بالإنعام عليهم ، والقرآن هو من
أعظم نعمه فاستحق به
الصفحه ٢٦٨ :
من يستعمل الصدق
في أقواله وأفعاله وصاحبوهم ورافقوهم وقد وصف الله الصادقين في سورة البقرة بقوله
الصفحه ٦١٣ : القرآن عن الزجاج وقيل : يستمعون ما في القرآن والسنة من الطاعات
والمباحات ، فيتبعون الطاعة التي هي أحسن إذ
الصفحه ٧٤٦ :
آياتِهِ) أي يقرأ عليهم القرآن المشتمل على الحلال والحرام ، والحجج
والأحكام (وَيُزَكِّيهِمْ) أي ويطهّرهم من
الصفحه ٦٥٥ : لا نُزِّلَ هذَا
الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ) يعنون بالقريتين : مكة والطائف
الصفحه ٧٨١ : (وَجَعَلْتُ لَهُ
مالاً مَمْدُوداً) ما بين مكة إلى الطائف من الإبل والخيل ، والمستغلات (وَبَنِينَ شُهُوداً
الصفحه ٣٦٤ : وإنما كرّره تأكيدا (فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ
بِاللهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ) معناه
الصفحه ٥٣٣ : لهم بها (وَقالُوا) يعني كفار مكة (لَوْ لا أُنْزِلَ
عَلَيْهِ آياتٌ مِنْ رَبِّهِ) أراد به الآيات التي
الصفحه ٥٣٦ :
فنصر الله النبي (ص)
ومن معه من المسلمين على مشركي العرب ، ونصر أهل الكتاب على مشركي العجم ، ففرح
الصفحه ٤٨٠ :
قال الزجاج كل شيء
كسرته وفتته فقد تبّرته (وَلَقَدْ أَتَوْا) يعني كفار مكة (عَلَى الْقَرْيَةِ
الصفحه ١٥١ : ) يا محمد (الْكِتابَ) يعني القرآن (بِالْحَقِ) أي بالعدل (مُصَدِّقاً لِما
بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ
الصفحه ٥١٢ : ) من فراقه (إِنَّا رَادُّوهُ
إِلَيْكِ) سالما عن قريب (وَجاعِلُوهُ مِنَ
الْمُرْسَلِينَ) والأنبياء. وفي